برمجة إنجاز 41 منقبا لمياه الشرب وإعادة تأهيل 79 أخرى تعزز قطاع الري بولاية بسكرة بالعديد من المشاريع التنموية الهامة التي من شانها الحد من أزمتي المياه الشروب و السقي الفلاحي عبر بعض البلديات وكذا المحافظة على البيئة في ظل الوضعية الصعبة التي يعرفها عدد من المناطق. وفي هذا السياق كشف مصدر مسؤول عن برمجة إنجاز 41 منقبا مائيا عبر مختلف مناطق الولاية بهدف ضمان تزويد السكان بالكميات الكافية من مياه الشرب من أجل تلبية ومواكبة احتياجات السكان من المياه الشروب للحد من الأزمة التي يطرحونها بحدة خاصة في الأشهر القليلة الماضية، والتي دفعتهم إلى تنظيم عدد من الحركات الاحتجاجية المتعاقبة للتنديد بالوضعية الصعبة التي يعيشونها بعد أن عرفت مشاريع إنجاز الآبار المخصصة للشرب خلال السنوات الأخيرة تراجعا ملحوظا بفعل التراجع النسبي في منسوب المياه الجوفية هذا إلى جانب إعادة تأهيل 79 بئرا وإنجاز 07 خزانات جديدة خاصة بالمياه الشروب لتغطية العجز المسجل في القطاع. من جهة ثانية كشف ذات المسؤول عن برمجة دراسة لإنجاز 03 سدود باطنية و04 سدود صغيرة على أودية مزيرعة، وادي بسكرة ووادي جدي لتدعيم عملية السقي الفلاحي و الاستجابة لانشغالات الفلاحين هذا إلى جانب مشروع توسعة محيط السقي بلوطاية، وفي سياق متصل تم تخصيص مبلغ 30 مليار سنتيم من أجل إعادة الاعتبار للمصب الرئيسي للمياه المستعملة بمدينة بسكرة ونحو40 مليار سنتيم لتجديد القنوات الرئيسية للمياه المستعملة، كما تدعمت مناطق أخرى من الولاية بمشاريع مماثلة تتضمن مشاريع دراسة لإنجاز07 محطات لتصفية المياه المستعملة وينتظر أن يتم الشروع في إنجاز هذه المحطات في غضون الأشهر القادمة وبخصوص المشاريع المتعلقة بحماية المدن والممتلكات من خطر الفيضانات تم برمجة عدة مشاريع تتعلق بحماية مناطق واد الزمر بعاصمة الولاية، الحاجب، الدوسن، عين زعطوط وجمورة ودعما للمساحات الفلاحية المسقية تقرر توسيع محيط السقي ببلدية لوطاية ، يذكر إن ندرة مياه السقي خاصة بالجهة الشرقية من الولاية ساهمت بشكل كبير في التأثير سلبا على القطاع الفلاحي بعد هلاك آلاف أشجار النخيل المسنة بالواحات القديمة وتقلص المساحات الزراعية كما أن قلة التساقطات المطرية تسببت في تفاقم الوضعية التي دفعت بالمزارعين إلى التوقف عن مزاولة نشاطهم رغم أهمية ما ينتجونه. ع-بوسنة برمجة إنجاز 41 منقبا لمياه الشرب وإعادة تأهيل 79 أخرى تعزز قطاع الري بولاية بسكرة بالعديد من المشاريع التنموية الهامة التي من شانها الحد من أزمتي المياه الشروب و السقي الفلاحي عبر بعض البلديات وكذا المحافظة على البيئة في ظل الوضعية الصعبة التي يعرفها عدد من المناطق. وفي هذا السياق كشف مصدر مسؤول عن برمجة إنجاز 41 منقبا مائيا عبر مختلف مناطق الولاية بهدف ضمان تزويد السكان بالكميات الكافية من مياه الشرب من أجل تلبية ومواكبة احتياجات السكان من المياه الشروب للحد من الأزمة التي يطرحونها بحدة خاصة في الأشهر القليلة الماضية، والتي دفعتهم إلى تنظيم عدد من الحركات الاحتجاجية المتعاقبة للتنديد بالوضعية الصعبة التي يعيشونها بعد أن عرفت مشاريع إنجاز الآبار المخصصة للشرب خلال السنوات الأخيرة تراجعا ملحوظا بفعل التراجع النسبي في منسوب المياه الجوفية هذا إلى جانب إعادة تأهيل 79 بئرا وإنجاز 07 خزانات جديدة خاصة بالمياه الشروب لتغطية العجز المسجل في القطاع. من جهة ثانية كشف ذات المسؤول عن برمجة دراسة لإنجاز 03 سدود باطنية و04 سدود صغيرة على أودية مزيرعة، وادي بسكرة ووادي جدي لتدعيم عملية السقي الفلاحي و الاستجابة لانشغالات الفلاحين هذا إلى جانب مشروع توسعة محيط السقي بلوطاية، وفي سياق متصل تم تخصيص مبلغ 30 مليار سنتيم من أجل إعادة الاعتبار للمصب الرئيسي للمياه المستعملة بمدينة بسكرة ونحو40 مليار سنتيم لتجديد القنوات الرئيسية للمياه المستعملة، كما تدعمت مناطق أخرى من الولاية بمشاريع مماثلة تتضمن مشاريع دراسة لإنجاز07 محطات لتصفية المياه المستعملة وينتظر أن يتم الشروع في إنجاز هذه المحطات في غضون الأشهر القادمة وبخصوص المشاريع المتعلقة بحماية المدن والممتلكات من خطر الفيضانات تم برمجة عدة مشاريع تتعلق بحماية مناطق واد الزمر بعاصمة الولاية، الحاجب، الدوسن، عين زعطوط وجمورة ودعما للمساحات الفلاحية المسقية تقرر توسيع محيط السقي ببلدية لوطاية ، يذكر إن ندرة مياه السقي خاصة بالجهة الشرقية من الولاية ساهمت بشكل كبير في التأثير سلبا على القطاع الفلاحي بعد هلاك آلاف أشجار النخيل المسنة بالواحات القديمة وتقلص المساحات الزراعية كما أن قلة التساقطات المطرية تسببت في تفاقم الوضعية التي دفعت بالمزارعين إلى التوقف عن مزاولة نشاطهم رغم أهمية ما ينتجونه. ع-بوسنة