أهم تصريحات منشطي الحملة الانتخابية لتشريعيات 12 يونيو المقبل في يومها العاشر : -رئيس حركة مجتمع السلم,عبد الرزاق مقري من ولاية أم البواقي : "تحريك المشاريع التنموية و بناء المؤسسات الاقتصادية مرهون بتحسين بيئة الأعمال. وجب خلق بيئة مناسبة للاستثمار و جعل الدولة بكل مصالحها مع القيام بإصلاحات كبيرة تشمل القوانين و الضرائب و الجمارك.". -رئيس حركة البناء الوطني عبد القادر بن قرينة من تيارت : "الجزائر ستخرج من أزمتها الاقتصادية والاجتماعية إلى بر الأمان لنكون قوة ناشئة من الدول الناشئة". -رئيس حزب جيل الجديد, سفيان جيلالي, من ولاية المدية : "بناء "دولة قانون حقيقية تضمن الحريات الأساسية يتطلب مساهمة فعالة من طرف جميع المواطنين, بغض النظر عن أعمارهم وانتماءاتهم الحزبية واتجاهاتهم السياسية, وكذا تقاسم المسؤوليات والواجبات". -رئيس حزب جبهة المستقبل عبد العزيز بلعيد, من الجزائر العاصمة : "إن انتخاب ممثلين للشعب مسؤولية كبيرة و على الناخبين اختيار المترشحين الأكفاء القادرين على خدمة البلاد عبر تشريع قوانين الجمهورية وتقويتها وخدمة مؤسسات الجمهورية وتمثيل الشعب بأكمله دون تفريق بعيدا عن منطق الدشرة والقبيلة.". -رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية, موسى تواتي, بولاية عين تموشنت: "اليوم نلتمس إرادة حسنة تتجه نحو انتخابات شفافة ونزيهة وعلى المواطنين المشاركة بقوة فيها. التشريعيات القادمة محطة هامة في تكريس سلطة الشعب في تحقيق التغيير من خلال الاحتكام لصندوق الاقتراع". -رئيس حزب صوت الشعب, لمين عصماني من سطيف : "الطبقة السياسية مدعوة اليوم لتكون في مستوى الرهان من حيث اختيار الأنسب و الأصلح من مرشحيها ليمثل بأمانة صوت الشعب. يتعين على التشكيلات السياسية مرافقة مرشحيها و اختيار من تتوفر فيه الكاريزمة التي تسمح له بتمثيل و مراقبة أداء الحكومة بكل ضمير و يساهم في سن قوانين تحترم فعلا هوية و خصوصية المجتمع". -الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني, أبو الفضل بعجي من ولاية تمنراست : "الجزائر في حاجة إلى صياغة مشروع برنامج مجتمعي جديد والعمل على تجسيده لمواجهة آثار الفساد والقضاء عليه وأيضا لمجابهة التحديات المستقبلية". -الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي, الطيب زيتوني من وهران : "حزبنا سيرافع من أجل إعادة النظر في المنح التي يستفاد منها نواب المجلس الشعبي الوطني ومزايا إطارات الأمة حتى لا يكون الترشح لمقعد في البرلمان طمعا في الراتب الشهري بل من أجل بناء مؤسسة برلمانية قوية تتحدى كل المخاطر التي تحدق بالجزائر من الداخل والخارج وتكون لها قوة التشريع ولا تخضع للقوانين التنفيذية". -رئيس حركة النهضة, يزيد بن عائشة من وهران : "المواطن يجب أن يكون صاحب القرار والمؤسسات التي انتخبها يجب أن تلعب دور المراقبة والمساءلة ولا يجب بأي حال من الأحوال أن تكون تحت سلطة جهاز تنفيذي كالولاية أو الدائرة". -رئيس حزب الفجر الجديد, الطاهر بن بعيبش بولاية سطيف : "الموعد الانتخابي المقبل مهم جدا لتغيير الأوضاع في البلاد وبناء مؤسسات الدولة. تحقيق ذلك لن يتم إلا بشرط واحد وهو الحفاظ على نزاهة هذه الانتخابات". -رئيس حزب الوسيط السياسي, أحمد لعروسي رويبات, بولاية الأغواط : "لا بديل عن الانتخابات التشريعية لضمان استمرارية مؤسسات الدولة".