النزاع القانوني لا أتدخل فيه، طالما المسألة اليوم بين يدي القضاء. ولكن هذا لا يمنعني من إبداء رأيي في 3 مسائل أراها جوهرية كقارئ مدمن ليومية “الخبر”. المسألة الأولى تتعلق باليومية نفسها، والثانية بالطاقم الصحفي الشاب الذي يؤطرها، أما الثالثة (...)
اقترن اسم الطاهر وطار بالرواية الجزائرية منذ صدور رائعته "الزلزال"، وكان يمكن أن يصبح نجيب محفوظ الجزائر بلا منازع، لولا ضيق أفق سياستنا الثقافية التي دأبت على أن تضع الثقافة في آخر اهتماماتها، وتقدم نموذجها الخاص بالثقافة فيما يسميه الجزائريون (...)