إذا كانت الدمعة في الرسم الأثري “البقرة الباكية”، الذي يقف شامخا في منطقة تيغرغرت بقلب صحراء جانت، يعبّر عن حزن الكائنات المنذر ببداية جفاف المنطقة، فإن الابتسامة هي ما طبع محيّا الحضور، الذين قدموا من كل المناطق القريبة لمتابعة عزفت الأوركسترا (...)