كل العالم كان منشغلا بالنيران التي تلتهم سوريا، وقوات فرنسا التي سارعت لنجدة الرئيس المالي من زحف المتطرفين، الذين لم يجدوا مكانا لإمارتهم المزعومة إلا بصحراء الساحل، قرب الجزائر، حيث تزدهر تجارة السلاح والعبيد والسموم، قبل أن يخطف ”أبو البراء” (...)