حول عدد كبير من المتسولين المواقع الإشهارية المخصصة للحملة الانتخابية ل17 أفريل إلى أماكن مفضلة قصد الانقضاض على الزبائن من مختلف الأصناف العمرية، وطلبهم المال في حملة تبدو جد باردة وتحت خط الصفر، وقد حول هؤلاء المشهد العام بنكتهم ودعواتهم للمواطنين (...)
يبدو أن ولاية تندوف الحدودية، كانت فأل خير وتوبة لمترشحة الرئاسيات "لويزة حنون" على طريقة أغنية العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ (توبة، توبة) الشهيرة، حيث رفضت هذه الأخيرة أثناء تجمع شعبي نهاية الأسبوع سماع الموسيقى داخل القاعة.
الغريب في الأمر أنه (...)
غريب أمر بعض العائلات الجزائرية، التي لم تجد متنفسا لأبنائها أيام العطلة الربيعة سوى الدفع بهم أفواج ويوميا إلى القاعات التي تنشط الحملات الانتخابية في جميع ربوع الوطن، وأحيانا يظلون لأوقات متأخرة عقب الالتحاق بالمكان في الساعات الأولى.
وهو الوقت (...)
يبدو أن الحملة الانتخابية لاستحقاقات17 أفريل تحولت عن مسارها في أسبوعها الأول وأصبحت أشبه ما تكون ب (هملة) في شوارع وساحات سيرك عمار، وبيوت مواطنين منشغلين بالتنكيت أكثر من معرفة حظوظ المرشح الذي سوف يفوز بالرئاسة، بل مترددون على من ينتخبون يوم (...)
جعل عدد كبير من المترددين على شبكة التواصل الاجتماعي الفيس بوك حملة انتخابات الرئاسية ل 17أفريل ساخنة جدا، بعد أن ظهرت في الشوارع لليوم الثالث على التوالي باهتة، وغير مقنعة للرأي العام الوطني.
بدلا عن مشاهدة شروحات وبرامج تفصيلية للمترشحين تحوّلت (...)
عندما تتنقل إلى عمق الصحراء الجزائرية تشعر وكأنك تعيش في قارة أخرى بعيدا عن الجزائر، فكثير من البدو الرحل لا يعرفون شيئا عن الانتخابات الرئاسيات المقبلة يوم 17 أفريل، كما لا يعرفون رئيس الجمهورية الحالي ولا يسمعون عن الياغورت، والتلفاز والكلاسيكو هو (...)
من بين الغرائب والعجائب التي بدأت مع انطلاق الحملة الانتخابية بالجنوب خصوصا، هو تكليف نجار بقيادة حملة بوتفليقة في إحدى البلديات الكبرى. وإن كان هذا الأخير أصبح يتحدث بقوة مناضل قديم في الحزب العتيد بعد أن طلق ورشة النجارة قبل سنوات وأضحى يتحرك في (...)
وزير التربية الوطنية: أبو بكر بن بوزيد
أولياء يطالبون بتوضيح مصير أبنائهم والوزير يرفض مقابلة أعيان العطف بغرداية
بعد قرابة أسبوعين من التحاق التلاميذ بمقاعد الدراسة بمناطق الجنوب وبعد مقاطعة شبه كلية لا زالت عدة نقائص مسجلة في جميع الأطوار وكذا (...)
الحمالة ينافسون المركبات ويفرضون قانونهم بعاصمة البترول
إذ كانت أسر الأغنياء تعيش في بحبوحة من البذخ والإسراف على طول العام والإنفاق المتزايد على أبنائها حتى على أتفه الأمور وكراء فيلات آخر صيحة على الشواطئ والاستمتاع بزرقة البحر بعد النفور من جحيم (...)