في رواية "الأسود يليق بك"، لأحلام مستغانمي، لا يمكن الحديث عن فصل واضح بين الشواغل الفنية المختلفة التي يقدر لها أن تحوط بالعملية الإبداعية، وتحديدا عملية إبداعية على هذه الدرجة. وتفصيلا لذلك لا يمكن الفصل، مثلا، بين الشعري والسردي في هذا النص، وذلك (...)