برهنت تجربة خيم رمضان في الجزائر على إمكانية تحرير قطاع الثقافة والفن من قبضة القطاع العام وخدمته العمومية. نماذج بشرية، أسهم تجارية وأجواء ساهرة بعيدة عن روح رمضان المبارك، مشاهد وأسئلة تثيرها زيارة ليلية لخيمة الهيلتون.
تدب الحياة في الخيمة (...)
الحافلات المهترئة مصدر ل"الموت السريع"
وسائل نقل مرتع للصوصية والإجرام المنظم
لعل الناقلون الخواص بولاية بومرداس على غرار باقي الناقلين بولايات الوطن، وجدوا ضالتهم أخيرا في تعليمة وزارة النقل القاضية برفع التسعيرة، والتي سارع جلهم في تعليق نسخ منها (...)
يحوز المجاهد بن عزوق أحمد، من دوار أوزلاقن، قرية تملوين، على “كنز" من الوثائق الثورية يحملها معه كلما نظمت مناسبة تاريخية في متحف مؤتمر الصومام، حيث اجتمع الثوار ليريهم أنه مازال أمينا على التركة. بحذر شديد تصفحت “الجزائر نيوز" بعض المحاضر العسكرية (...)
إمتلأت نفسي برغبة الذهاب إلى القنادسة، لا أدري لماذا أغرتني من بعيد دون أن أراها من قبل، حتى من خلال الصور أو مقاطع الفيديو. أعرفها من خلال الاسم الذي كلما وقع على مسمعي أحدث في داخلي ريحا أسطوريا خفيفا. هناك دخلت ''الخزانة القندسية الزيانية'' وقلبت (...)
الاحتجاجات ليست مقياسا لمنح سكن
تعترف السلطات الولائية ببومرداس أن مخلفات زلزال 21 ماي 2003، لاتزال قائمة رغم مرور عقد من الزمن، معتبرة الشاليهات “عالة على السلطات العمومية”، وذلك رغم الدعم الذي تلقته من مختلف الهيئات والمنظمات الوطنية (...)
تحوّلت الواجهة البحرية لبلدية أعفير، بأقصى شرق ولاية بومرداس، والمتواجدة على حدود ولاية تيزي وزو، على امتداد الطريق الوطني رقم 24، إلى “شبه محمية” تأوي العشرات من المومسات اللواتي ينحدرن من مختلف ولايات الوطن، في ظل تجاهل السلطات المعنية التي غضّت (...)
يطالب قاطنو حي «العافية» الواقع ببلدية «القبة» بالجزائر العاصمة، مسؤولي البلدية بالتدخل العاجل لوضع حد للفوضى والضجيج الذي تسبب فيه الباعة الفوضويين، وللأصوات المرتفعة التي يصدرها هؤلاء منذ الساعات الأولى من الصباح في محاولة منهم لجلب المتسوقين (...)
يعيش سكان بلدية بودواو البحري المعروفة باسم “ألما مارين” ببومرداس، في سنوات من الضياع والمعاناة التي يتكبّدونها منذ فجر الاستقلال جراء انعدام غاز المدينة والأزمة الحادة في الماء الشروب، ناهيك عن شبح البطالة التي أرهقت أجساد الشباب بالإضافة لمشكل (...)
حركة دؤوبة وتوافدا كبيرا للمواطنين، ومن مختلف الأعمار من أجل اقتناء اللحوم بكل أنواعها، فلم تعد ''بورصة اللحوم'' التي يديرها جزارون مراهقون وشباب بطال تقتصر على ''الديك الرومي'' أو ''الدند''، واختيار شرائح ''السكالوب''، بل تحولت المنطقة إلى مذبح (...)