بدت شوارع ولاية الجزائرالعاصمة منتصف ظهيرة أمس وإلى غاية الساعة ال 14.45 زوالا، خاوية على عروشها، حيث خيم على أرجائها السكون وميزتها قلة تنقل الأشخاص باستثناء أعوان الأمن، الذين تجندوا كالعادة لأداء مهامهم وتدخلاتهم التي ترتفع خلال الأيام المناسبتية (...)