رحل بوتفليقة وترك تاريخه وراءه، ولم يحافظ على مجد صنعه على مدى عقود من الزمن، لينهي قصة حياته كرجل دولة ورئيس مع بداية العهدة الرابعة التي بدأت معها تظهر للمواطن الجزائري بداية انهيار مفهوم الدولة، وبدأ المواطن يتكلم ولو باقتضاب وبرمزية وعدم التصريح (...)