يجمع أغلب متتبعي بول ريكور، بان أولى تدخلاته في مجال الابستمولوجيا التاريخية، كان جد مبكر، أي منذ سنة 1955 من خلال كتابه: " التاريخ والحقيقة " رغم تلك الموجة الجارفة التي ميزت الخمسينات والستينات في صعود الأطروحات الوضعية والعلموية مع البنيوية التي (...)
أتذكر عندما دعيت للمشاركة في أعمال الندوة الفلسفية الثانية عشر بالقاهرة عام ,2000 والتي كان موضوعها الفلسفة في الوطن العربي في مائة عام - قد أصدر مركز دراسات الوحدة العربية أعمال الندوة عام 2002 - شاركت ببحث عنوانه التاريخ والاختلاف عند محمد أركون، (...)