نظرا للوضع السياسي العالمي، المتمثل في حظر التجارب النووية الجوية من قبل الاتحاد السوفيتي سابقا والولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة من 1959 إلى 1961 والاحتجاجات التي قامت بها بعض الدول الأفريقية، بما في ذلك نيجيريا، ضد التفجيرات النووية (...)
استعملت الصحراء الجزائرية بين 13 فيفري 1960 و16 فيفري 1966 مسرحا لسبعة وخمسين تفجيرا وتجربة واختبارا نوويا أربع منها جوية بحمودية (رقان)، كانت ملوثة للغاية وثلاثة عشر باطنية بتاوريرت تان أفلا أين أكر، كانت فاشلة وأخطرها الحادث النووي «بريل - Beryl» (...)