لا يختلف إثنان حول التأثير الذي تتركه مختلف أفلام وألعاب الرعب التي ساهمت في انتشارها التطورات الحاصلة اليوم في مجال الاتصال خاصة منذ ظهور ''البرابول'' الذي غير من عادات المشاهدة لدى الفرد الجزائري، وأفرز أنماطا مختلفة في تعامل المجتمع مع ما تبثه مختلف الأقمار الصناعية المتواجدة فوق رؤوسنا·