الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد
الأمة العربية
الأيام الجزائرية
البلاد أون لاين
الجزائر الجديدة
الجزائر نيوز
الجلفة إنفو
الجمهورية
الحصاد
الحوار
الحياة العربية
الخبر
الخبر الرياضي
الراية
السلام اليوم
الشباك
الشروق اليومي
الشعب
الطارف انفو
الفجر
المساء
المسار العربي
المستقبل
المستقبل العربي
المشوار السياسي
المواطن
النصر
النهار الجديد
الهداف
الوطني
اليوم
أخبار اليوم
ألجيريا برس أونلاين
آخر ساعة
بوابة الونشريس
سطايف نت
صوت الأحرار
صوت الجلفة
ماتش
وكالة الأنباء الجزائرية
موضوع
كاتب
منطقة
Djazairess
الرئاسة تعزي عائلة المرحومة حيزية تلمسي
تزكية عصماني رئيسا لحزب صوت الشعب لعهدة جديدة
مؤسسة ميناء الجزائر تعلن عن فتح أربعة مكاتب قريبا
يوسف شرفة يترأس اجتماع عمل
الإطاحة ب 3 شبكات إجرامية وضبط 100 ألف كبسولة مهلوسات
سايحي يلتقي أعضاء النقابة الوطنية للممارسين الأخصائيين
ممتنّون لجهود الجزائر والرئيس تبون في دعم القضية الفلسطينية
وزير الاتصال يعزّي
انتصار جديد لقضية الصحراء الغربية
رئيس كوبا يشيد بانجازات الدبلوماسية الجزائرية بقيادة الرئيس تبون
القوات البحرية تفتح أبوابها للمواطنين
9 دول تدشّن "مجموعة لاهاي"
الشعب المغربي يسجل انتصارا جديدا في معركته الشرسة ضد التطبيع المخزني-الصهيوني
"العميد" لتعزيز الصدارة و"الترجي" للاستفاقة
مدرب أولمبيك مرسيليا يشيد بصفقة أمين غويري
بن رحمة "سعيد" بالإمضاء لنادي نيوم السعودي
توفير المنتجات الفلاحية بما يناسب القدرة الشرائية
القفطان القسنطيني.. يعانق عبق التاريخ الجزائري العريق
أتطلع لبلوغ العالمية بنافورات تنبض بالحياة
إعادة تشجير غابة جامعة "محمد بوضياف" بوهران
طاقة الأكوان والألوان
حبكة مشوقة بين الأب والابن والزوجة المنتظرة
12 مسرحية.. "من أجل فعل إبداعي مؤثر"
الإذاعة الثقافية تحتفي بالذكرى الثلاثين لتأسيسها
التعريف بالفرص الاستثمارية المتاحة في الجزائر
صناعة صيدلانية: السيد غريب يأمر بالمعالجة المستعجلة للملفات الاستثمارية العالقة
نهب ثروات الشعب الصحراوي: مجلس الاتحاد الأوروبي يقر بعدم شرعية الاتفاقيات المبرمة بين الاتحاد والمغرب
السيد بوغالي يؤكد بأكرا أن الجزائر ستظل في طليعة الداعمين للتكامل الإفريقي
تمنراست : إبراز دور الزوايا الكنتية في المحافظة على الهوية الوطنية وحسن الجوار
باتنة: إطلاق جائزة الشهيد مصطفى بن بولعيد للفن التشكيلي في طبعتها الأولى
معرض "شوكاف" يكشف عن التطور الملحوظ لصناعة الشوكولاتة بالجزائر
كرة القدم : تعيين الجزائري جمال حيمودي مشرفا عاما على قطاع التحكيم في تونس (الاتحادية)
العدوان الصهيوني: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى ما يقارب 47500 والإصابات إلى أزيد من 111500
قمة التكنولوجيا المالية: مؤسسات ناشئة تقدم حلولا مبتكرة لمواكبة تطور التجارة الإلكترونية
الجمعية العامة العادية للفاف: المصادقة بالإجماع على الحصيلتين الادبية والمالية لسنة 2024
الجزائر العاشرة عربيا و258 عالميا في مؤشر الرعاية الصحية
الحماية المدنية: تراجع في ضحايا حوادث المرور وارتفاع في وفيات التسمم بالغاز
محلات التوابل تستعد لاستقبال الشهر الفضيل
جازي توقع اتفاقية رعاية مع اتحاد بسكرة
رسالة من تبّون إلى بوكو
مستنقع دماء جديد في إفريقيا
سر أهل غزة!؟
قبول 21 ملف تصريح بالترشح
براف المرشح الوحيد لخلافة نفسه
هذا موعد ترقّب هلال رمضان
هذه صفات عباد الرحمن..
تمديد عطلة الأمومة.. مرحلة الجدّ
الشروع قريباً في إنجاز محطة لتحلية مياه البحر
وزير الصحة يُطمئن الأطبّاء
رجال أعمال يبحثون سبل التعاون الجزائري-التركي
840 ألف دينار تكلفة الحج لهذا العام
معسكر: الشهيد شريط علي شريف… نموذج في الصمود والتحدي والوفاء للوطن
إنتاج صيدلاني : حاجي يستقبل ممثلين عن الشركاء الإجتماعيين ومهنيي القطاع
دورة "الزيبان" الوطنية للدراجات الهوائية ببسكرة : 88 دراجا على خط الانطلاق
الشعب الفلسطيني مثبت للأركان وقائدها
فتح باب الترشح لجائزة أشبال الثقافة
أدعية شهر شعبان المأثورة
الاجتهاد في شعبان.. سبيل الفوز في رمضان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
فرح على هامش الوجع
منير سعدي
نشر في
الجزائر نيوز
يوم 12 - 02 - 2014
1/
شاحبة الوجه
ِفي غيابك الكلماتُ.. ابتسامتُها حزن.. في غربةٍ تبحث.. عن سبيلٍ إلى المعنى.. إلى الحياة..
غربةٌ في غيابك.. أنينٌ من الرّوحِ إلى الرّوح.. موتٌ.. كما لو نفذتِ الذّكريات!
طيفك.. بريقُ عينيك.. يتَلاشَى في الذّاكِرة.. كتماوُجِ أنوارِِ الشُّموعِ.. حينَ تَعتزم على الرَّحيل..
يدنو ويفِرُّ.. كسحابةٍ أصابها الغرور.. كحبّةِ مطرٍ..
تبحثٌ عن مستقرّ.. عن خدِّك الجميل..
مزيداً من القتلِ..يا لحظتي ولحظة الشَّوقِ.. كم أحبُّ ساديتك التي تُحْييني.. يا هذهِ الذكرى..
2/
مَطَرِي الآخرُ أنت.. بلهفةِ الرُّوحِِ والذّكريات.. أعيشُ مَجدَهُ.. رقصتُنا تشبُهُ ثورتَهُ الخالدة.. لولاهُ كيف أكونُك وأغُوصُني.. بجُنونٍ أنتشلُني إلَيك.. لولاك كيفَ أُبصرُ الدُنيا.. وأحرر أحلامي من اليأسِ.. أتعلّمُ أبجديّات الحبِّ النبيلِ.. في حبّةِ مطر..
3/
أنت يا أنا
بريءٌ طيفُك كدمعةِ فرحٍ.. كالذّكريات.. طاهرٌ كالحُبِّ.. كالحلمِ.. يتسلّلُ إلى القلبِ.. كدُموعِ الفرح.. كضحكةِ الأطفال.. كحبّةِ مطرٍ مُسافرة إليك.. تحلمُ بانتحارٍ.. على خَدّك الجميل..
4/
أفيقي لتطلع الشمسُ.. ويُباشر الناسُ أعمالَهم.. لتُكتبَ رسائلُ الحبِّ.. وتُحلقَ أسرابُ الحمام.. ليُسدلَ الستارُ عن ساحاتِ الوَغَى..
ويعودَ الإنسانُ إلى الإنسان.. ما أروعَها الشّمس.. حين تبزُغُ من عينيك..
ابتسمي لتُرفَع راياتُ الحبِّ والسّلام.. ليتوبَ القتلة.. ويعودَ الإنسانُ أدراجَ الحياة..
ما أعذب الشّمس.. حين تغربُ في عينيك.. أفيقي باكراً.. لكي لا يدوم الظلام طويلاً.. ونُعانق النور..
5/
في ذكراك الأنا
أأقولُ لكِ مباركٌ في "عيدك".. عُقبالُ السّنةِ المائة.. إنّه بالنسبة لِي.. كلامٌ دون المستوى.. تُرى ما عساني أقتني.. كلُّ ما أملكه ُلا يرتقي.. لبسمةٍ من ثغرك..
أو نظرةٍ من عينك.. أو لمسة من يدك.. بين الهَوا.. فكلُّ ما في جعبتِي.. أشياءٌ.. دون المستوى..
سُبحانهُ خالقُك.. لم يبقَ شيءٌ ما في جُعبتي.. إلا وما عادلك.. ما الذي قد يَرتقِي.. لابتسامتك ودمعتك البريئة.. ما ذنب الحُبّ.. إن كنت أكبرَ منه..
6/
يحدثُ دونَ استئذانٍ.. رغماً عن ذكريات الماضي.. ووعودِ الحُبِّ المقدّسة.. يُحزنُ.. يُسعد.. يتربّعُ على عرشِ القلبِ.. ثمّ بجرحٍ عميقٍ وحسرةٍ.. بقَدر ٍ مُستعجل يقفزُ.. إلى بئر الذّكرى..
7/
دمعةُ عينَيك.. تأسرُ ذِكرى المَكَان.. والقلب ألماً.. تُنكّسُ أوراقَ الورْدَةِ.. وتُبكِي السَّمَاءَ فرحاً..
لوفائِك.. مَا للحزنِ صديقتِي.. توأمُ ابتسامَتِك.. وأنتِ كُلّ الفَرَح..
الشمسُ تشرقُ وإن لم نَرَهَا.. لن تُحسّ بالأرضِ.. إلا السماء..
رفقاً بالذكريات التي بعدُ لم تولدْ.. لم تتنفّسِ الحبّ.. الشوقُ يُلغِي المسافات والأزمنة.. ونحنُ بعدُ لَمْ نُولد.. بريئون نحنُ..
8/
أداعبُ النَّارَ كَيْ أفرح.. كَي أبْتَسم.. حتى نارُك تَصنَعُ فرحتي
لا أعرفُ إن كانَ جنوناً.. ولا أعرف كيفَ وأينَ..
وإلى غاية ماذا.. ولا أعرفُ إن كنتُ سأظلُّ وفيّا.. إلا أنّه لولا نيران حُبِّك
ما كنتُ بالفرحةِ حيّا..
9/
كأنِّي قبلي وقبل الميلاد.. و قبل أن أرى النورَ.. وألمحَ الهمَّ في تقاسيمِ.. أوجهِ وحتى ابتساماتِ هذِي العباد.. كانت لي ذكريات جمعتني وإيّاك.. هناك خلفَ أسوار وأسرار الحياة.. كانتْ حياة الحياة.. تبعثُ أسمى معاني الوجود.. تُقدّس الحبَّ ولا تعرفُ المنكرات..
10/
يُخلّصني طيفُها.. من فائضِ حُزنِي.. يُطلق سراحي من سجنِ الأسى.. ويهمسُ بالقلبِ أحلى الكلام..
يُحوّلُ حُزني إلى فرحٍ.. يستمدُّ النّسيمَ من النّار.. إنّه خطرٌ يهدّدُ قدري..
11/
غارقٌ حدسُك في الوهمِ.. يحسبُني رجُلاً بلا هويّة.. مُلوّثاً بالضياع.. ودمي الصّافي كالنبع.. ذاك البريءُ كالدّمعِ.. مازال نقيّا.. خبِّئ دمُوعك لليأسِ.. الإنسانُ ولله الحمدُ.. مازالَ فِيَّ..
12/
أنا والبحرُ.. وذكراك ثالثتنا.. حتى أنينُ الموجِِ.. يُعاتبنِي.. ويبكيك..
ليتني أعرفُ تاريخ جُرحك.. وقصّة حزنك.. وأعرف كيف أتسلّل لعمقِ عذابك.. فأنتشل الذكريات القاسية.. من ذاكرتك البريئة..
13/
كيف نسافر للقيانا لولا الحزن.. لولا كآبة الغيم والمطر.. لولاك.. اسقني دموعك..
14/
بذِكرك يرتكنُ الحبُّ إلى الزّاوية.. تُقابله الذّكرى من زاوية.. أرتمي بينهما شارداً منهكاً..
كطيرٍ تاه وقتَ الغروب.. بالعاصفة..
يترنّحُ طيفك.. وتصرخُ ذكرياتُنا ألما موجعا.. كلّما لامستُ ذات الباب.. أأنْتشلُ القلبَ أمِ الذّكرى أمِ الباب..
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المقطع الأول: غرد على شرفته
نصوص تونسية
وداعا سي مهري، يا سيد الرجال
ماجد الدجاني يبوح بما يختزنه قلبه من حب
وبسواد الفحم.. كتبت رسالتها..
أبلغ عن إشهار غير لائق