- سميت شناورة بهذا الإسم نسبة إلى شنيور حسب الأسطورة التي يتداولها السكان منذ زمن بعيد. - هي موطن: أولاد سالم وأولاد سعدون. وأولاد زكري. وربما بعض الفرق الأخرى القليلة. - كانت بها محكمة تسمى محكمة شناورة يترأسها قاض من آل طهراوي. - وبها كانت تقام السوق الأسبوعية وسوق عيد الخريف بالمكان المسمى (لبعول). - منها انطلق الرجال يلبون نداء الثورة، فهي أم الشهداء والمجاهدين والمناضلين والفدائيين والمسبلين. - إبان الثورة جعلها المحتلون محتشدا لسكانها بالإضافة إلى: السراحنة والشرفاء. - بها وقعت ما يسمى بحادثة (يوم السبته) (آس انتحميلت) لولا العناية الإلهية لأبيد سكانها. - بها استشهد خمسة شهداء بالمكان الذي يسمى الآن حي ابشينه أمحمد(اللوجمات) في الشعبة الموالية لهم وهم: 1- جغروري علي بن بومعراف الكبير. 2- بوستة الصالح بن محمد بن علي. 3- محمد بن سي أحمد غالي. 4- مصطفي بن إبراهيم بنشوري 5- أحمد بن عمر جغروري. - بها استشهدت زوجة محمد بن الصالح عماري ب (إفري أن شناوره) ونجا هو بأعجوبة ثم استشهد بعد ذلك. - بها سقطت طائرة حربية أسقطها المجاهدون، وقبل سقوطها أرادوا أن يفرغوها من حمولتها فرموا قنبلة تزن القناطير على جبل (هاوريرث) فبقي مشتعلا لأيام عديدة. - بها انفجرت قنبلة النابالم انفجرت في أطفال كان يرعون .مات من مات وما زالت آثارها على الأحياء إلى حد الآن. - بها دفن خمسة شهداء الذين قتلتهم الطائرة بالهارة. - بها منبع ماء مشهور بعذوبته. وتشتهر بإنتاج المشمش.