يومية الجزائر طيب زيتوني: “الجزائر لن تعترف بفرنسا ما دامت فرنسا لم تعترف بجرائمها” رزاقي.جميلة أكد وزير المجاهدين ، الطيب زيتوني، إن الجزائر لن تعترف بفرنسا مادامت فرنسا لم تعترف بجرائمها فيما أكد الوزير أن ملف “الحركى” الجزائريين مغلق ولا يمكن الحديث عنه مشيرا إلى أن كلمة “الحركى” تخلص كل تصرف يخالف حب الوطن، ويؤدي إلى عدم استقراره وأوضح المسؤول الأول عن قطاع المجاهدين، الطيب زيتوني، خلال نزوله ضيفا على يومية”الشعب”، أمس، أن مراكز التعذيب 1461 وضحايا الاستعمار كلها تؤكد الجرائم التي كانت تمارس ضد الشعب إبان الاحتلال الفرنسي،كما أن الجزائر لن تعترف بفرنسا،مادامت فرنسا لم تعترف بجرائمها وأكد ممثل الحكومة بوزارة المجاهدين زيتوني، أن الفرنسيين لهم عقدة بالنسبة للعلاقات بين الجزائروفرنساوأن عقدتهم تكمن في كسر الجزائر، مؤكدا أن الجزائر ستبقى شامخة وبخير وأضاف الوزير زيتوني، أن ملف الحركى الجزائريينبفرنسا، ليست لهم صلة بالجزائر، وعلى فرنسا أن تتحمل مسؤوليتهم مؤكدا أن كملة “الحركى” في الوقت الحالي تنطق على كل من يكون ضد أمن واستقرار الجزائر،وكل عمل إرهابي ضد الجزائر. وأضاف زيتوني، بخصوص إعادة فتح ملف الاعتراف بالمجاهدين الذي خدموا الثورة، بأن الحديث عن إعادة فتح ملفات الاعتراف بعد سنة2002 أمر مستحيل، وأن كل من قدم الوثائق خلال تلك الفترة فقد استفاد موضحا أن المنظمة الوطنية للمجاهدين هي الهيئة الوحيدة المخولة للفصل في ملف الاعتراف بالمشاركين في الثورة مذكرا أن هذه الأخيرة كانت قد قررت غلق الملف نهائيا،في مؤتمرها التاسع،فيما أنه تم تصفية جميع ملفات المجاهدين،التي جمدت سابقا وصرح وزير المجاهدين زيتوني، ل”النهار”، أمس، أنه تم تحيين ملفات المجاهدين الذين ظهرت عليهم أمراضا مزمنة حيث سيستفيدون من زيادات في المنح تصل إلى 100 من المئة ودافع الوزير زيتوني،عن تاريخ الجزائر وعن الذاكرة،من خلال دعوة القنوات العمومية والخاصة،بتخصيص فضاءات للحديث عن الرجال العظماء الذين صنعوا التاريخ وساهموا في نيل الحرية، حتى لا ينسى الشعب تضحيات الأجداد، مع الترويج للمتاحف الوطنية خصوصا وأن حوالي 600 ألف زائر قام بشراء تذكرة الدخول للمتحف كما سيتم إبرام مرسوم وزاري مشترك بين وزارة المجاهدين ووزارة السياحة والصناعة التقليدية من أجل الترويج للمعالم التاريخية التي تزخر بها الجزائر والمقدرة ب3487 معلم تاريخ. **************** يومية الجزائر لدى نزوله ضيفا على منتدى "الشعب": زيتوني : الرئيس بوتفليقة أعاد للجزائر هيبتها
ف.س اعتبر وزير المجاهدين ، طيب زيتوني ، شكر الرئيس بوتفليقة واجبا بعد الإنجازات التي حققها طيلة ال 20 سنة التي حكم فيها البلاد وأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة رحم من الله للجزائر، نظرا للأمن والاستقرار الذي عرفته البلاد منذ وصوله لسدة الحكم سنة 1999. وقال زيتوني لدى نزوله ضيفا على منتدى الشعب أن ” نشكر الله على هذا الأمن الذي تحقق والرئيس بوتفليقة بالنسبة للجزائر رحمة أرسلها الله لها”، مؤكداً :” الرئيس بوتفليقة أعاد للجزائر هيبتها، بعدما قضى على كل الفتن التي شهدتها البلاد طيلة عشرية كاملة من الزمن،. مضيفا:” الرئيس بوتفليقة أعاد للجزائر هيبتها، بعدما قضى على كل الفتن التي شهدتها البلاد طيلة عشرية كاملة من الزمن كما وصف الطيب زيتوني، كل الأشخاص الذين يشككون في تاريخ الثورة الجزائرية بالحركى الذين لا يرغبون أن ترى الجزائر النور، موضحا:” الحركى أنواع، المشككين في تارخنا حركى، الإرهابيون حركى، كل من يعرقل تطور الجزائر حركي”. وفي سياق أخر كشف الوزير أنه سيتم إطلاق قناة خاصة بوزارة المجاهدين في قادم الأيام، تهدف إلى التعريف بالمناسبات والمحطات التاريخية التي مرت على الجزائر. ////////////////////// يومية المساء معلنا ضبط 26 ألف ساعة من الشهادات الحيّة حول الثورة زيتوني: لم نمنع إصدار فيلم العربي بن مهيدي
ص/محمديوة كشف وزير المجاهدين الطيب زيتوني، أمس، عن تسجيل حوالي 26 ألف ساعة من الشهادات الحيّة للمجاهدين إلى غاية 31 ديسمبر 2018، مشيرا إلى أن هذه الشهادات تم تحيينها وضبطها من قبل مجلس علمي يضم إطارات من أساتذة جامعيين وباحثين في أقراص مضغوطة، في عملية لا تزال متواصلة تتزامن مع إصدار 100 قرص يروي قصص شهداء الثورة، فيما جدد بالمناسبة التأكيد على أن الوزارة لم تمنع إصدار الفيلم الذي يروي حياة الشهيد العربي بن مهيدي. وأكد الوزير، لدى نزوله ضيفا على منتدى جريدة «الشعب» أن الأقراص المضغوطة التي تضم شهادات المجاهدين موضوعة في متناول الجميع من طلبة وأساتذة وباحثين وكل المهتمين بالتاريخ والذاكرة الوطنية، مشددا بالمناسبة على ضرورة تبليغ رسالة الثورة التحريرية للأجيال الحالية والقادمة. وفي سياق متصل دعا السيد زيتوني، الإعلام الوطني لدعم عملية الترويج والتعريف بهذا التاريخ من خلال تخصيص صفحات لحياة الشهداء والمعارك البطولية، وبث الأشرطة الوثائقية والأفلام التاريخية، ملتزما بوضع كل الإمكانيات التي تتوفر عليها وزارته أو المؤسسات تحت الوصاية من كتب تاريخية وأقراص مضغوطة، وأرشيف وغيرها في خدمة كل مهتم بالتاريخ. وإذ أشار إلى وجود عشرات الأفلام تروي حياة الشهداء في انتظار الإنتاج وذلك بسبب نقص التمويل، أعرب الوزير، عن استعداد الوزارة لإنتاجها حالما تتحسن الوضعية المالية للبلاد، نافيا في المقابل مرة أخرى أن تكون دائرته الوزارية قد منعت إصدار فيلم العربي بن مهيدي. وقال زيتوني، في هذا الخصوص إن «فيلم العربي بن مهيدي لم يمنع ولن يمنع إصداره، وإنما كل ما في الأمر هو أننا طلبنا من المخرج تصحيح بعض الأخطاء التاريخية وتعديل بعض المشاهد بما يتماشى والسيناريو المطروح». وأضاف الوزير، أن المخرج استجاب إلى بعض الملاحظات وبقي الشيء القليل، مجددا بالمناسبة حرص وزارة المجاهدين على عرض الفيلم، ورغبته في أن يتم ذلك بالتزامن مع ذكرى استشهاد هذا البطل الموافق لشهر مارس من كل عام. من جهة أخرى جدد وزير المجاهدين، التأكيد على إغلاق ملف الاعتراف بالمجاهدين منذ عام 2002، خلال المؤتمر الاستثنائي الذي نظمته المنظمة الوطنية للمجاهدين، «وذلك بعد منح الفرصة لمدة سنتين للمعنيين بهذه المسألة لتقديم الملفات والوثائق والحصول على الاعتراف». وأوضح أن الاعتراف بالمجاهدين ليس من اختصاص دائرته الوزارية التي لها دور تقني وإداري وتهتم بالجانب المادي بخصوص هذا الموضوع، مضيفا بأن هذه القضية هي من اختصاص المنظمة الوطنية للمجاهدين. وذكر في نفس السياق بأنه منذ عام 1963 تم إنشاء لجان للاعتراف والتحقيق على مستوى البلديات والدوائر وأخرى وطنية، لتحديد المجاهدين الذين شاركوا في ثورة التحرير، حيث استمر هذا العمل إلى غاية عام 2002، «حينما عقدت منظمة المجاهدين مؤتمرا استثنائيا قررت من خلاله إغلاق الملف بعد منح الفرصة لمدة عامين للذين لم يقدموا وثائقهم لنيل الاعتراف»، مضيفا بأن وزارة المجاهدين قامت بتصفية كل الملفات التي كانت مجمدة في إطار هذه القضية بالتنسيق مع المنظمة. وفي الأخير ذكّر وزير المجاهدين، بالموقف الرسمي للدولة الجزائرية من الملفات الأربعة العالقة مع الجانب الفرنسي، والمتمثلة في ملف الذاكرة واسترجاع الأرشيف المتكون من 457 كلم، وجماجم شهداء المقاومة الوطنية الموجودة في متحف الإنسان بالعاصمة باريس، وتعويضات التفجيرات النّووية، وهي كلها حسب الوزير ملفات لن يتخلى عنها الطرف الجزائري، وسيواصل العمل من أجل تسويتها بالشكل المطلوب. /////////////////// يومية البلاد العلاقات بين الجزائروفرنسا "ليست عادية" حسب وزير المجاهدين الطيب زيتوني
محمد عبد المومن قال وزير المجاهدين الطيب زيتوني ، أمس السبت، إن إقامة علاقات عادية مع فرنسا يتوقف على تسوية مسألة الذاكرة التي لن تتنازل عنها الجزائر، على حد تعبيره. وأوضح زيتوني في منتدى يومية الشعب:"لا يمكن أن تكون العلاقات مع دولة فرنسا عادية وملف الذاكرة لم يتم تسويته" ،مضيفا أن الجزائر لم تقم ،عبر مواجهتها للاستعمار الفرنسي سوى ب"الدفاع عن حقها في الوجود" وهو الحق الذي أيده العديد من الفرنسيين أنفسهم، حسبه. وأكد الوزير على أن الجزائر المعروفة بمواقفها الثابتة "لن تتراجع ولن تسكت عن حقها "وعن الجرائم"، التي لا تسقط بالتقادم، التي اقترفتها فرنسا في حق الشعب الجزائري" . وكشف وزير المجاهدين أن اللجان المشتركة بين فرنساوالجزائر تعكف حاليا على تسوية الملفات العالقة على غرار ملف المفقودين الجزائريين إبان ثورة التحرير، وقضية استرجاع جماجم قادة المقاومات الشعبية المعروضة بمتحف الانسان بباريس، وتعويض ضحايا التجارب النووية، إضافة إلى استرجاع الارشيف الوطني. وأكد الوزير أن الإحصاءات الأولية التي تم إعدادها بالاعتماد على استدعاءات الشرطة والدرك خلال حرب التحرير والمتواجدة حاليا بفرنسا تؤكد وجود "2200 مفقود" ، مضيفا أن ما لا يقل عن "475 كم "من الأرشيف الخاص بالجزائر متواجد بفرنسا. //////////////////////////////////// يومية النهار الجديد زيتوني: تحيين ملفات المجاهدين المرضى.. وزيادات في المنح تصل إلى 100 بالمائة
مروة عيجاج قال وزير المجاهدين ، الطيب زيتوني، إن الجزائر لن تعترف بفرنسا مادامت فرنسا لم تعترف بجرائمها. فيما أكد الوزير أن ملف “الحركى” الجزائريين مغلق ولا يمكن الحديث عنه. مشيرا إلى أن كلمة “الحركى” تخلص كل تصرف يخالف حب الوطن، ويؤدي إلى عدم استقراره. وأوضح المسؤول الأول عن قطاع المجاهدين، الطيب زيتوني، خلال نزوله ضيفا على يومية”الشعب”، أمس، أن مراكز التعذيب 1461 وضحايا الاستعمار. كلها تؤكد الجرائم التي كانت تمارس ضد الشعب إبان الاحتلال الفرنسي،كما أن الجزائر لن تعترف بفرنسا،مادامت فرنسا لم تعترف بجرائمها. وأكد ممثل الحكومة بوزارة المجاهدين زيتوني، أن الفرنسيين لهم عقدة بالنسبة للعلاقات بين الجزائروفرنسا. وأن عقدتهم تكمن في كسر الجزائر، مؤكدا أن الجزائر ستبقى شامخة وبخير. وأضاف الوزير زيتوني، أن ملف الحركى الجزائريينبفرنسا، ليست لهم صلة بالجزائر، وعلى فرنسا أن تتحمل مسؤوليتهم. مؤكدا أن كملة “الحركى” في الوقت الحالي تنطق على كل من يكون ضد أمن واستقرار الجزائر،وكل عمل إرهابي ضد الجزائر. وأضاف زيتوني، بخصوص إعادة فتح ملف الاعتراف بالمجاهدين الذي خدموا الثورة، بأن الحديث عن إعادة فتح ملفات الاعتراف بعد سنة2002. أمر مستحيل، وأن كل من قدم الوثائق خلال تلك الفترة فقد استفاد. موضحا أن المنظمة الوطنية للمجاهدين هي الهيئة الوحيدة المخولة للفصل في ملف الاعتراف بالمشاركين في الثورة. مذكرا أن هذه الأخيرة كانت قد قررت غلق الملف نهائيا،في مؤتمرها التاسع،فيما أنه تم تصفية جميع ملفات المجاهدين،التي جمدت سابقا. وصرح وزير المجاهدين زيتوني، ل”النهار”، أمس، أنه تم تحيين ملفات المجاهدين الذين ظهرت عليهم أمراضا مزمنة. حيث سيستفيدون من زيادات في المنح تصل إلى 100 من المئة. ودافع الوزير زيتوني،عن تاريخ الجزائر وعن الذاكرة،من خلال دعوة القنوات العمومية والخاصة،بتخصيص فضاءات للحديث عن الرجال العظماء الذين صنعوا التاريخ. وساهموا في نيل الحرية، حتى لا ينسى الشعب تضحيات الأجداد، مع الترويج للمتاحف الوطنية. خصوصا وأن حوالي 600 ألف زائر قام بشراء تذكرة الدخول للمتحف. كما سيتم إبرام مرسوم وزاري مشترك بين وزارة المجاهدين ووزارة السياحة والصناعة التقليدية. من أجل الترويج للمعالم التاريخية التي تزخر بها الجزائر والمقدرة ب3487 معلم تاريخي. ////////////////////////////// يومية الحياة زيتوني: “بوتفليقة رحمة من الله للجزائر”
بن النوي ف.زهرة صرح وزير المجاهدين، الطيب زيتوني، أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة رحمة من الله للجزائر، نظرا للأمن والاستقرار الذي عرفته البلاد منذ توليه لحكم الجزائر في 1999. أوضح زيتوني خلال حلوله ضيفا على منتدى “الشعب” اليوم السبت، بأنه من الواجب شكر الرئيس بوتفليقة على الانجازات المحققة في عهده، قائلا ”نشكر الله على هذا الأمن الذي تحقق والرئيس بوتفليقة بالنسبة للجزائر رحمة أرسلها الله لها”، مضيفا:” الرئيس بوتفليقة أعاد للجزائر هيبتها، بعدما قضى على كل الفتن التي شهدتها البلاد طيلة عشرية كاملة من الزمن”. وفي سياق أخر، وصف الطيب زيتوني، كل الأشخاص الذين يشككون في تاريخ الثورة الجزائرية بالحركى الذين لا يرغبون أن ترى الجزائر النور، موضحا:” الحركى أنواع، المشككين في تارخنا حركى، الإرهابيون حركى، كل من يعرقل تطور الجزائر حركي”. كما كشف المسؤول على إطلاق قناة خاصة بوزارة المجاهدين في الأيام المقبلة، تهدف إلى التعريف بالمناسبات والمحطات التاريخية التي مرت على الجزائر، :”القناة التلفزونية سيتم إطلاقها، رغم التمويل الضئيل، لكون الملف جاهز وكل شيء متوفر”. //////////////////////////// يومية الجمهورية زيتوني: إقامة علاقات عادية مع فرنسا متوقف على تسوية مسألة الذاكرة
جدد وزير المجاهدين, الطيب زيتوني, اليوم السبت بالجزائر, التأكيد على أن اقامة علاقات عادية مع دولة فرنسا متوقف على تسوية مسألة الذاكرة التي لن تتنازل عنها الجزائر. وأوضح زيتوني, بمنتدى يومية الشعب, أنه لا تستطيع أن تكون العلاقات مع دولة فرنسا عادية وملف الذاكرة لم يتم تسويته* مشيرا الى أن الجزائر لم تقم ,عبر مواجهتها للاستعمار الفرنسي سوى ب*الدفاع عن حقها في الوجود* وهو الحق الذي أيده العديد من الفرنسيين أنفسهم. وأضاف أن الجزائر المعروفة بمواقفها الثابتة *لن تتراجع ولن تسكت عن حقها* وعن الجرائم * , التي لا تسقط بالتقادم, التي اقترفتها فرنسا في حق الشعب الجزائري* . وأشار بالمناسبة إلى أن اللجان المشتركة بين فرنساوالجزائر تعكف حاليا على تسوية الملفات العالقة على غرار المفقودين الجزائريين ابان حرب التحرير, جماجم قادة المقاومات الشعبية المعروضة بمتحف الانسان بباريس, تعويض ضحايا التجارب النووية اضافة الى استرجاع الارشيف الوطني. وأكد الوزير بهذا الخصوص أن الإحصاءات الاولية التي اعدت بالاعتماد على استدعاءات الشرطة والدرك خلال حرب التحرير والمتواجدة حاليا بفرنسا تؤكد وجود *2200 مفقود* مضيفا في السياق ذاته أن ما لا يقل عن *475 كم *من الأرشيف الخاص بالجزائر متواجد بفرنسا. وبعد أن جدد تثمينه لاعتراف الرئيس الفرنسي, شهر سبتمبر الماضي, بمسؤولية الدولة الفرنسية في اختفاء موريس أودان في 1957, أكد الوزير أنه حسب عملية لسبر الاراء, فان *56 بالمائة من الشعب الفرنسي يجهل تاريخ فرنسا الاستعماري بالجزائر*. جمع أكثر من 26.000 ساعة شهادات حية لمجاهدين عن الثورة وكشف وزير المجاهدين أنه في اطار جمع الشهادات الحية ممن عايشوا حرب التحرير تم الى غاية 3 ديسمبر المنصرم, جمع أكثر من *26 ألف شهادة من 30 ألف مجاهد* ستوضع تحت تصرف الباحثين والمختصين في تاريخ الحركة الوطنية. كما أحصت الوزارة 1277 مقبرة للشهداء عبر الوطن, 126 مربع للشهداء, 3487 معلم تاريخي وما لا يقل عن 1461 سجن و مركز تعذيب ابان لثورة التحريرية. وأشار بالمناسبة الى أنه في اطار الاتفاقية المبرمة مؤخرا مع وزارة السياحة تعمل وزارة المجاهدين حاليا على اعداد *دليل السياحة التاريخية* الذي سيضم كل المعالم التي تشهد وتؤرخ لكفاح الشعب الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي. وأشار في هذا السياق الى أن وزارة المجاهدين مستعدة للتنسيق والتعاون مع الجميع من أجل كتابة تاريخ الحركة الوطنية والثورة وتوفير المعلومات اللازمة لذلك. بالمناسبة كشف الوزير أن أكثر من مليون و200 الف شخص توافد على المتاحف الجهوية خلال سنة 2018 كما تم توزيع 100 قرص مضغوط حول تاريخ الثورة على المؤسسات التربوية عبر الوطن. وشدد في هذا الاطار على أهمية الاعتناء وكتابة التاريخ لكي لا يقرأ الجزائريون *ما يكتب من وراء البحار عن تاريخ ثورتهم* --كما قال--. وتطرق زيتوني في سياق اخر الى أهم الاجراءات التي قامت بها الوزارة من أجل التكفل الامثل بفئة المجاهدين وذوي الحقوق عبر التخفيف من الاجراءات الادارية واعادة النظر في بعض القوانين وربط المديريات الجهوية بالبطاقية الوطنية للحالة المدنية. وفي سياق ذي صلة, أكد زيتوني أن الاعتراف بالمجاهدين الذين شاركوا في الثورة التحريرية توقف نهائيا منذ 2002 خلال المؤتمر التاسع للمنظمة الوطنية للمجاهدين. وفي اجابته عن سؤال متعلق بمصير فيلم الشهيد * العربي بن مهيدي* جدد الوزير التأكيد على أنه *لم ولن يمنع* الفيلم من العرض مشيرا الى أنه تم عقد عدة لقاءات مع مخرجه لدراسة الملاحظات التي أبدتها لجنة القراءة حول السيناريو. وبعد اشارته الى أن الملاحظات تتمحور أساسا حول *التواريخ و بعض المواقف* أكد الوزير أن المخرج (بشير درايس) *استجاب* للعديد من هذه الملاحظات. وأضاف في سياق متصل أن توقيف مشروع الفيلم الذي يروي حياة الشهيد زيغود يوسف يعود للوضعية المالية التي تمر بها البلاد. ///////////////////////////// وكالة الأنباء الجزائرية إقامة علاقات عادية مع فرنسا متوقف على تسوية مسألة الذاكرة
جدد وزير المجاهدين، الطيب زيتوني، اليوم السبت بالجزائر، التأكيد على أن إقامة علاقات عادية مع دولة فرنسا متوقف على تسوية مسألة الذاكرة التي لن تتنازل عنها الجزائر. وأوضح زيتوني، بمنتدى يومية الشعب، أنه "لا تستطيع أن تكون العلاقات مع دولة فرنسا عادية وملف الذاكرة لم يتم تسويته" مشيرا إلى أن الجزائر لم تقم ،عبر مواجهتها للاستعمار الفرنسي سوى ب"الدفاع عن حقها في الوجود" وهو الحق الذي أيده العديد من الفرنسيين أنفسهم. وأضاف أن الجزائر المعروفة بمواقفها الثابتة "لن تتراجع ولن تسكت عن حقها "وعن الجرائم"، التي لا تسقط بالتقادم، التي اقترفتها فرنسا في حق الشعب الجزائري" . وأشار بالمناسبة إلى أن اللجان المشتركة بين فرنساوالجزائر تعكف حاليا على تسوية الملفات العالقة على غرار المفقودين الجزائريين ابان حرب التحرير، جماجم قادة المقاومات الشعبية المعروضة بمتحف الانسان بباريس، تعويض ضحايا التجارب النووية إضافة إلى استرجاع الارشيف الوطني. وأكد الوزير بهذا الخصوص أن الإحصاءات الأولية التي أعدت بالاعتماد على استدعاءات الشرطة والدرك خلال حرب التحرير والمتواجدة حاليا بفرنسا تؤكد وجود "2200 مفقود" مضيفا في السياق ذاته أن ما لا يقل عن "475 كم "من الأرشيف الخاص بالجزائر متواجد بفرنسا. وبعد أن جدد تثمينه لاعتراف الرئيس الفرنسي، شهر سبتمبر الماضي، بمسؤولية الدولة الفرنسية في اختفاء موريس أودان في 1957، أكد الوزير أنه حسب عملية لسبر الآراء، فان "56 بالمائة من الشعب الفرنسي يجهل تاريخ فرنسا الاستعماري بالجزائر". جمع أكثر من 26.000 ساعة شهادات حية لمجاهدين عن الثورة وكشف وزير المجاهدين أنه في اطار جمع الشهادات الحية ممن عايشوا حرب التحرير تم الى غاية 3 ديسمبر المنصرم، جمع أكثر من "26 ألف شهادة من 30 ألف مجاهد" ستوضع تحت تصرف الباحثين والمختصين في تاريخ الحركة الوطنية. كما أحصت الوزارة 1277 مقبرة للشهداء عبر الوطن، 126 مربع للشهداء، 3487 معلم تاريخي وما لا يقل عن 1461 سجن و مركز تعذيب ابان لثورة التحريرية. وأشار بالمناسبة إلى أنه في إطار الاتفاقية المبرمة مؤخرا مع وزارة السياحة تعمل وزارة المجاهدين حاليا على إعداد "دليل السياحة التاريخية" الذي سيضم كل المعالم التي تشهد وتؤرخ لكفاح الشعب الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي. وأشار في هذا السياق الى أن وزارة المجاهدين مستعدة للتنسيق والتعاون مع الجميع من أجل كتابة تاريخ الحركة الوطنية والثورة وتوفير المعلومات اللازمة لذلك. بالمناسبة كشف الوزير أن أكثر من مليون و200 الف شخص توافد على المتاحف الجهوية خلال سنة 2018 كما تم توزيع 100 قرص مضغوط حول تاريخ الثورة على المؤسسات التربوية عبر الوطن. وشدد في هذا الاطار على أهمية الاعتناء وكتابة التاريخ لكي لا يقرأ الجزائريون "ما يكتب من وراء البحار عن تاريخ ثورتهم" --كما قال--. وتطرق زيتوني في سياق أخر الى أهم الإجراءات التي قامت بها الوزارة من أجل التكفل الأمثل بفئة المجاهدين وذوي الحقوق عبر التخفيف من الاجراءات الادارية واعادة النظر في بعض القوانين وربط المديريات الجهوية بالبطاقية الوطنية للحالة المدنية. وفي سياق ذي صلة، أكد زيتوني أن الاعتراف بالمجاهدين الذين شاركوا في الثورة التحريرية توقف نهائيا منذ 2002 خلال المؤتمر التاسع للمنظمة الوطنية للمجاهدين. وفي اجابته عن سؤال متعلق بمصير فيلم الشهيد " العربي بن مهيدي" جدد الوزير التأكيد على أنه "لم ولن يمنع" الفيلم من العرض مشيرا الى أنه تم عقد عدة لقاءات مع مخرجه لدراسة الملاحظات التي أبدتها لجنة القراءة حول السيناريو. وبعد اشارته الى أن الملاحظات تتمحور أساسا حول "التواريخ و بعض المواقف" أكد الوزير أن المخرج (بشير درايس) "استجاب" للعديد من هذه الملاحظات.وأضاف في سياق متصل أن توقيف مشروع الفيلم الذي يروي حياة الشهيد زيغود يوسف يعود للوضعية المالية التي تمر بها البلاد. ////////////////////////////// يومية الحوار زيتوني : شكر الرئيس بوتفليقة واجب على الجزائريين
اعتبر وزير المجاهدين ، طيب زيتوني ، شكر الرئيس بوتفليقة واجبا بعد الإنجازات التي حققها طيلة ال 20 سنة التي حكم فيها البلاد وقال زيتوني لدى نزوله ضيفا على منتدى الشعب أن ” نشكر الله على هذا الأمن الذي تحقق والرئيس بوتفليقة بالنسبة للجزائر رحمة أرسلها الله لها”، مؤكداً :” الرئيس بوتفليقة أعاد للجزائر هيبتها، بعدما قضى على كل الفتن التي شهدتها البلاد طيلة عشرية كاملة من الزمن”. ///////////////////////////// يومية الرائد
زيتوني: إقامة علاقات عادية مع فرنسا متوقف على تسوية مسألة الذاكرة • لن نمنع فيلم "بن مهيدي" وتحفظاتنا على بعض المواقف إكرام. س جدد وزير المجاهدين، الطيب زيتوني، التأكيد على أن إقامة علاقات عادية مع دولة فرنسا متوقف على تسوية مسألة الذاكرة التي لن تتنازل عنها الجزائر، وفي سياق يتعلق بالجدل القائم حول منع فيلم العربي بن مهيدي قال الوزير إن مصالحه لن ولم تمنع العمل بل أبدت تحفظات حول بعض المواقف والتواريخ وجب مراجعتها من قبل بشير درايس. أوضح الطيب زيتوني، بمنتدى "الشعب"، أنه "لا تستطيع أن تكون العلاقات مع دولة فرنسا عادية وملف الذاكرة لم يتم تسويته" مشيرا إلى أن الجزائر لم تقم، عبر مواجهتها للاستعمار الفرنسي سوى ب "الدفاع عن حقها في الوجود" وهو الحق الذي أيده العديد من الفرنسيين أنفسهم، وأضاف أن الجزائر المعروفة بمواقفها الثابتة "لن تتراجع ولن تسكت عن حقها "وعن الجرائم"، التي لا تسقط بالتقادم، التي اقترفتها فرنسا في حق الشعب الجزائري"، وأشار بالمناسبة إلى أن اللجان المشتركة بين فرنساوالجزائر تعكف حاليا على تسوية الملفات العالقة على غرار المفقودين الجزائريين ابان حرب التحرير، جماجم قادة المقاومات الشعبية المعروضة بمتحف الانسان بباريس، تعويض ضحايا التجارب النووية إضافة إلى استرجاع الارشيف الوطني. وكشف وزير المجاهدين أنه في إطار جمع الشهادات الحية ممن عايشوا حرب التحرير تم الى غاية 3 ديسمبر المنصرم، جمع أكثر من "26 ألف شهادة من 30 ألف مجاهد" ستوضع تحت تصرف الباحثين والمختصين في تاريخ الحركة الوطنية، كما أحصت الوزارة 1277 مقبرة للشهداء عبر الوطن، 126 مربع للشهداء، 3487 معلم تاريخي وما لا يقل عن 1461 سجن ومركز تعذيب ابان لثورة التحريرية. وأشار بالمناسبة إلى أنه في إطار الاتفاقية المبرمة مؤخرا مع وزارة السياحة تعمل وزارة المجاهدين حاليا على إعداد "دليل السياحة التاريخية" الذي سيضم كل المعالم التي تشهد وتؤرخ لكفاح الشعب الجزائري ضد الاستعمار الفرنسي. وفي اجابته عن سؤال متعلق بمصير فيلم الشهيد "العربي بن مهيدي" جدد الوزير التأكيد على أنه "لم ولن يمنع" الفيلم من العرض مشيرا الى أنه تم عقد عدة لقاءات مع مخرجه لدراسة الملاحظات التي أبدتها لجنة القراءة حول السيناريو. وبعد أشارته إلى أن الملاحظات تتمحور أساسا حول "التواريخ وبعض المواقف" أكد الوزير أن المخرج (بشير درايس) "استجاب" للعديد من هذه الملاحظات، وأضاف في سياق متصل أن توقيف مشروع الفيلم الذي يروي حياة الشهيد زيغود يوسف يعود للوضعية المالية التي تمر بها البلاد. ///////////////////////// موقع شهاب برس زيتوني : بوتفليقة “رحمة ربي”
قال وزير المجاهدين الطيب زيتوني، في منتدى “الشعب” الذي كان ضيفه اليوم، بأن” شكر الرئيس بوتفليقة على الانجازات التي حققها طيلة 20 سنة من حكمه أضحى واجباً و أضاف ” نشكر الله على هذا الأمن الذي تحقق والرئيس بوتفليقة بالنسبة للجزائر رحمة أرسلها الله لها”، مؤكداً :” الرئيس بوتفليقة أعاد للجزائر هيبتها، بعدما قضى على كل الفتن التي شهدتها البلاد طيلة عشرية كاملة من الزمن”. ///////////////////////// موقع الجزائرية للأخبار الرئيس بوتفليقة رحمة من الله
العربي سفيان قال وزير المجاهدين الطيب زيتوني، في منتدى يومية ”الشعب” الذي كان ضيفه اليوم، بأن شكر الجزيل للرئيس بوتفليقة على الإنجازات التي حققها طيلة 20 سنة من حكمه أضحى واجبا ، و أضاف … نشكر الله على هذا الأمن الذي تحقق والرئيس بوتفليقة بالنسبة للجزائر رحمة أرسلها الله له، مؤكدا… الرئيس بوتفليقة أعاد للجزائر هيبتها، بعدما قضى على كل الفتن التي شهدتها البلاد طيلة عشرية كاملة من الزمن /////////////////// موقع سبق برس وزير المجاهدين: بوتفليقة رحمة من الله للجزائر
علي عزازقة أكد وزير المجاهدين، الطيب زيتوني، بأن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة رحم من الله للجزائر، نظرا للأمن والاستقرار الذي عرفته البلاد منذ وصوله لسدة الحكم سنة 1999. وأوضح زيتوني، خلال حلوله ضيفا على منتدى “الشعب” اليوم، بأن شكر الرئيس بوتفليقة على الانجازات التي تحققت في عهده أضحى واجبا، حيث أفاد:” نشكر الله على هذا الأمن الذي تحقق والرئيس بوتفليقة بالنسبة للجزائر رحمة أرسلها الله لها”، مضيفا:” الرئيس بوتفليقة أعاد للجزائر هيبتها، بعدما قضى على كل الفتن التي شهدتها البلاد طيلة عشرية كاملة من الزمن”. وذهب وزير المجاهدين إلى أبعد من ذلك، لما أوضح الوزير في الجزائر اضحى ينتقل من مكان إلى أخر على متن سيارة عادية، دون الاعتماد على الأمن بشكل كبير، وهذا عكس الوزراء الفرنسيين الذين يمتطون سيارات مدرعة على حد قوله. وفي سياق أخر، وصف الطيب زيتوني، كل الأشخاص الذين يشككون في تاريخ الثورة الجزائرية بالحركى الذين لا يرغبون أن ترى الجزائر النور، موضحا:” الحركى أنواع، المشككين في تارخنا حركى، الإرهابيون حركى، كل من يعرقل تطور الجزائر حركي”. وفي الأخير، كشف المتحدث أنه سيتم إطلاق قناة خاصة بوزارة المجاهدين في قادم الأيام، تهدف إلى التعريف بالمناسبات والمحطات التاريخية التي مرت على الجزائر، حيث أفاد:”القناة التلفزونية سيتم إطلاقها، رغم التمويل الضئيل، لكون الملف جاهز وكل شيء متوفر”. //////////////////////// Le soir d Algérie Zitouni s'exprime Le ministère des Moudjahidine «garant de l'Histoire nationale» Le ministre des Moudjahidine, Tayeb Zitouni, a profité de la commémoration de la grève des 8 jours pour revenir sur les nouvelles mesures et la nouvelle organisation dont dispose à présent son ministère. Ceci est à rattacher, entre autres, aux nouvelles prérogatives du ministère de l'Intérieur, des Collectivités locales et de l'Aménagement du territoire, et en général à toutes les modifications profondes en matière de gouvernance. Le propos du ministre se déclinait en deux axes, l'un concernant le volet administratif dont dépendent les moudjahidine, le second concerne la responsabilité du ministère dans l'écriture de l'histoire et les nouveaux matériaux qu'il met librement à la disposition de chaque citoyen désireux de découvrir son histoire. Il est revenu sur les efforts accomplis pour décentraliser le pouvoir décisionnel du centre de la capitale. Il aura fallu former de nombreux ingénieurs d'Etat en informatique et en archivage pour exécuter cette opération vaste. Aujourd'hui, chaque moudjahid ou enfant de chahid peut faire ses démarches administratives dans n'importe quelle commune, et n'est pas obligé de se déplacer à la capitale ou dans sa mairie de naissance, selon les besoins de chaque cas. Par ailleurs, le ministre insiste sur le rôle de son ministère dans ce qu'il a nommé «la souveraineté historique». La mémoire de notre histoire étant d'une importance capitale, le ministère, à travers ses centres de recherches, sa revue mais également via des mesures prises et imposées par le Conseil des ministres pour prendre en charge l'écriture de notre histoire, a procédé à la collecte de très nombreux documents et fichiers. Plus de 26 000 heures d'enregistrement vidéo de moudjahidine encore en vie, environ 30 000 moudjahidine et officiers de l'ALN ont été enregistrés dans ce sillage. Par ailleurs, de très nombreux textes sur l'histoire de la Révolution algérienne ont été rassemblés par les chercheurs et historiens qui travaillent dans les divers centres du ministère. Concernant les musées, le ministre espère passer à un musée d'histoire de la révolution dans chaque wilaya. Au jour d'aujourd'hui, il en existe 34. A ce propos, il se félicite que nous ayons enregistré plus de 1,2 million de visites dans tous les musées «de guerre» du pays, avec 600 000 pour le Musée national se trouvant dans la capitale. Pour avoir un ordre d'idées, les années précédentes, les chiffres dépassaient péniblement les 25 000 par an. Nedjma Merabet ////////////////////// El MOUDJAHID Ecriture de l'histoire : témoignages de 30.000 moudjahidine Plus de 26.000 heures d'enregistrement effectuées en 2018. Jusqu'au 31 décembre 2018, le ministère des Moudjahidine a recueilli plus de 26.000 heures de témoignages émanant de moudjahidine, dont des anciens officiers de l'Armée de libération nationale (ALN), a souligné, hier, le ministre des Moudjahidine, Tayeb Zitouni. Ces témoignages de 30.000 moudjahid sont à présent préservés dans des Compact disques (CD) et mis la disposition des étudiants, des chercheurs, des historiens et de tous ceux qui veulent faire connaître, aux générations montantes, la grandeur de la glorieuse Révolution ainsi que les énormes sacrifices consentis par le peuple algérien durant la période coloniale. Il faut dire que le ministre qui était l'invité du forum d'Echaâb, s'est longuement exprimé à propos de la question de préservation de la mémoire nationale grâce à la collecte de témoignages de tous ceux qui avaient vécu l'époque coloniale, précisant, dans ce cadre, que l'opération d'enregistrement des témoignages «se poursuit toujours». M. Tayeb Zitouni soutient que la préservation de la mémoire nationale est une nécessité impérieuse, étant, en soit, une reconnaissance aux artisans de l'histoire. Aussi et dans ce même souci de préservation de la mémoire nationale, le secteur veille à promouvoir les musées, en garantissant à cet effet tous les moyens matériels et humains nécessaires. L'on saura également que les 43 musées que compte actuellement le pays sont tous dotés de conseils scientifiques, en sus des espaces historiques, de bibliothèques, de salles d'internet, de lecture, d'exposition et de projection de films historiques ainsi que des bureaux d'enregistrement des témoignages des moudjahidine. A retenir, également, il est prévu le parachèvement du projet «Un musée pour chaque wilaya » dès que la situation financière s'y prête, comme mis en exergue par le ministre. 600.000 visites payantes enregistrées au musée national M. Tayeb Zitouni fera part, aussi, d'un regain d'intérêt pour tout ce qui concerne l'histoire nationale, révélant dans ce sillage que le musée national a enregistré, à lui seul, pas moins de 600.000 visites payantes. Quant aux visites effectuées aux musées se trouvant à travers l'ensemble du territoire national, celles ci étaient chiffrées à 1,2 million, au 31 décembre dernier. «Ces chiffres nous encourent à fournir davantage d'efforts», affirme le ministre qui rappelle que, dans ce même souci de préservation de la mémoire nationale et de sa promotion à l'intérieur et à l'extérieur du pays, une convention a été récemment signée avec le ministère du Tourisme, une initiative qui vient en concrétisation du programme du Président de la République, Abdelaziz Bouteflika, dans son volet relatif à la sauvegarde et à la valorisation de la mémoire nationale, à l'ancrage des valeurs et principes de la révolution du 1er Novembre chez les générations montantes et à la définition d'un cadre propice à la coordination, au partenariat et à la coopération entre les deux secteurs à l'effet de préserver l'histoire de la glorieuse révolution nationale, riche en exploits et en hauts faits. Dans le cadre de cette convention, les deux secteurs focaliseront leur action sur « la préservation de la mémoire historique nationale, en particulier les révoltes populaires, le mouvement national et la glorieuse révolution du 1er Novembre, en faisant découvrir aux jeunes générations les sites et monuments historiques, au sein de circuits touristiques portant sur la mémoire nationale, à insérer parmi les chaînes de commercialisation des produits touristiques, afin de réaliser le développement économique». Il faut savoir que l'Algérie compte 1.277 cimetières de chouhada, 126 carrés de martyrs, 3.487 monuments historiques, 3.437 stèles commémoratives et 1.461 anciens centres de détention de torture des moudjahidine durant l'époque coloniale. Il est à noter, d'autre part, la réalisation de plus de 10 millions de CD recelant des informations sur le parcours de 100 chouhada. Tous ces CD ont été distribués à travers les établissements scolaires et culturels. Une nouvelle dynamique insufflée au secteur Le ministre est revenu également à la faveur du forum d'Echaâb sur toutes les réalisations de son secteur mettant, ici, en relief qu'une nouvelle dynamique le caractérise notamment en matière de prise en charge des moudjahidine et des ayants droits qui bénéficient désormais de moult facilitations et ce, à la faveur des grands efforts consentis par le secteur et avec le précieux apport de nombreux ministères, notamment, ceux de l'Intérieur, des Collectivités locales et de l'Aménagement du Territoire, des Finances ; la Poste et des Télécommunications, des Technologies et du Numérique et de l'Education nationale. L'accent sera notamment mis sur la décentralisation de toutes les décisions relatives à la prise en charge des moudjahidine et ayants droits mais aussi sur les nombreuses facilitations qui leurs sont accordées. Les efforts déployés en matière de lutte contre la bureaucratie et l'allégement des dossiers à présenter par l'intéressé ont tout aussi été soulignés de même que la numérisation et l'actualisation de tous les documents intéressant le secteur. Il faut dire que le ministère des Moudjahidine accorde une importance capitale à la question de prise en charge des moudjahidine sur les plans social, psychologique et de santé qui est dit-il «un des deux axes importants sur lesquels s'articule la politique du ministère». Le second axe, étant, celui relatif à la préservation de la mémoire nationale historique afin d'y imprégner les générations futures de sa valeur intrinsèque. « Les relations algéro-françaises ne peuvent être normalisées, tant que la question mémorielle n'est pas réglée. » En réponse à une question relative à l'indemnisation des victimes des essais nucléaires français dans le Sud algérien, le ministre a affirmé qu'il y a des commissions mixtes qui travaillent sur cette question et que les « négociations sont en cours». Donnant davantage de précisions à ce sujet, il dira : «La partie française nous a proposé d'appliquer ce qu'ils appellent en France la loi Morin, cela dit, le ministère des Moudjahidine et la commission mixte du ministère des Affaires étrangères algérien ont rejeté cette proposition, et leur ont présenté d'autres qui vont être examinées par la partie française». Pour ce qui concerne les négociations engagées par l'Algérie pour la restitution de ses archives détenues par la partie française «sont très sensibles, complexes», a réitéré le ministre lors de son passage au forum d'Echaab. « Tous les archives de l'Algérie de 1830 à 1962 sont en France», a déclaré le ministre affirmant que «Les relations algéro-francaises ne peuvent être normalisées tant que la question mémorielle ne soit pas réglée». Poursuivant ses propos, il signale que les disparus sont au nombre de 2.200, «et ce, preuve à l'appui», fera-t-il observer, saluant ici la France ait reconnu sa responsabilité dans la disparition de Maurice Audin en 1957. Remarque importante : Selon les résultats d'un sondage effectué, «56% du peuple Français ignore l'histoire coloniale de leur pays en Algérie». Répondant ensuite à une question relative au sort du film sur Larbi Ben M'hidi, le ministre a assuré que «ce film n'a pas été interdit» et qu'il « ne le sera pas». Selon les explications fournies par le ministre, il ne s'agit nullement de censure mais uniquement de nombre d'observations émises par la commission de lecture. Aussi, tout porte à croire que la question est en voie de règlement puisque le réalisateur a favorablement répondu à la majorité des observations et remarques émises par le comité de lecture. Soraya Guemmouri ///////////////////// Horizon TAYEB ZITOUNI AU FORUM D'ECHAÂB L'Etat fait beaucoup pour la préservation de la mémoire La grève des 8 Jours à Alger, du 28 janvier au 4 février 1957, a constitué une étape importante dans l'histoire de la Révolution. Elle a traduit surtout l'adhésion du peuple à la Révolution qui de ce fait s'est trouvée renforcée. Ces vérités ont été rappelées, hier, par le ministre des Moudjahidine, invité du forum d'Echaâb. Tayeb Zitouni a estimé que «l'adhésion d'une partie du peuple, les commerçants en l'occurrence, doit être mise en valeur et relatée aux futures générations». Le ministre a, par ailleurs, affirmé que son département a accompli de «grands pas dans l'opération d'enregistrement des témoignages des moudjahidine». «Il existe aussi au ministère une bibliothèque qui renferme des livres de grande valeur pour les chercheurs», a-t-il ajouté. Selon lui, «le Musée national du moudjahid a édité également des livrets sous le titre générique ‘‘Les gloires de l'Algérie'' qui évoquent la vie de héros de la Révolution». «Dix millions de CD ont été distribués aux établissements scolaires, aux universités, aux bibliothèques et aux musées», fera-t-il savoir. Toujours dans le cadre de la démarche de préservation de la mémoire nationale, il a évoqué la revue éditée par le ministère. Le ministre a révélé que «1.500 élèves et étudiants ont mené des recherches dans les musées en 2018 où des salles ont été aménagées et les horaires de fermeture retardés». Interrogé sur l'écriture de l'Histoire, le ministre a mis en exergue «l'intérêt grandissant des intellectuels». Pour lui, il s'agit «d'un phénomène à encourager, notamment le recueil de témoignages et la rédaction de mémoires». «La révolution a été menée pas par humains, donc qui sont faillibles», a fait remarquer Zitouni à propos des polémiques qui émaillent souvent ces publications. n Souhila //////////////////////// algerie360
Des relations normales avec la France, tributaires du règlement de la question mémorielle Le ministre des Moudjahidine, Tayeb Zitouni, a réaffirmé, samedi à Alger, qu'entretenir des relations normales avec la France était tributaire du règlement de la question de la mémoire, que l'Algérie ne saurait abandonner. Invité du Forum du quotidien arabophone Ech-chaab, M. Zitouni a réitéré que « les relations avec l'Etat francais ne peuvent etre normales tant que le dossier de la mémoire n'est pas réglé », rappelant que « l'Algérie n'a fait que défendre son droit à l'existence » durant sa résistance au colonisateur français, un droit soutenu par de nombreux Francais, a-t-il dit. Connue pour la constance de ses positions, l'Algérie « ne renoncera pas à son droit » et ne se taira pas face aux crimes, au demeurant « imprescriptibles », perpétrés par la France à l'encontre du peuple algérien », a soutenu le ministre. A ce propos, M. Zitouni a indiqué que les commissions conjointes entre l'Algérie et la France travaillaient actuellement sur les dossiers en suspens, à savoir celui des Algériens disparus durant la Guerre de libération, les cranes de dirigeants des résistances populaires exposés au musée de l'Homme à Paris, l'indemnisation des victimes des essais nucléaires et la restitution des archives nationales. Concernant le dossier des disparus, le ministre a avancé le nombre de « 2200 martyrs portés disparus », selon des statistiques basées sur des convocations de la police et de la gendarmerie lors de la guerre de libération, ajoutant que pas moins de « 475 km » d'archives relatives à l'Algérie se trouvaient en France. Saluant, encore une fois, la reconnaissance par le président francais, en septembre dernier, de la responsabilité de l'Etat francais dans la disparition de Maurice Audin en 1957, le ministre des Moudjahidine a souligné qu'un sondage mené en France a révélé que « 56% des Français ignoraient l'histoire coloniale de leur pays » en Algérie. == Collecte de plus de 26.000 heures de témoignages sur la Révolution == Le ministre des Moudjahidine a fait état de la collecte, jusqu'au 3 décembre dernier, de « plus de 26.000 heures » de témoignages, qui seront mis à la disposition des chercheurs et spécialistes de l'histoire du mouvement national. Le ministère a recensé 1277 cimetières de chouhada à travers le pays, 126 carrés de martyres, 3487 stèles historiques et pas moins de 1461 prisons et centres de tortures datant de la période de la Guerre de libération. Par ailleurs, M. Zitouni a indiqué que le ministère des Moudjahidine s'attelait, dans le cadre de la convention conclue récemment avec le ministère du Tourisme, à l'élaboration d'un « Guide de tourisme historique » devant regrouper les monuments témoignant de la lutte du peuple algérien contre le colonialisme français. Il a affirmé, à ce propos, que son département était pret à coopérer avec tous les secteurs pour l'écriture de l'histoire du mouvement national et de la Révolution et à fournir les informations nécessaires à cet effet. D'autre part, le ministre des Moudjahidine a fait savoir que plus de 1,2 million de personnes ont visité les musées régionaux durant 2018, ajoutant que des CD sur l'histoire de la Guerre de libération ont été distribués aux établissements éducatifs à travers le pays. Zitouni a mis l'accent, dans ce cadre, sur l'importance de l'écriture de l'histoire par les Algériens eux-mêmes. Evoquant, par ailleurs, les importantes mesures initiées par son département pour une prise en charge optimale des moudjahidine et de leurs ayants droit, le ministre a cité notamment la simplification des formalités administratives, la révision de certaines lois et le rattachement des Directions régionales au fichier national de l'état civil. Dans ce contexte, M. Zitouni a rappelé la décision relative à l'arrêt de la reconnaissance de la qualité de moudjahid ayant participé à la Guerre de libération, prise lors du 9ème Congrès de l'Organisation nationale des moudjahidine en en 2002. A une question sur le film du chahid Larbi Ben M'hidi, le ministre a réaffirmé que le film « n'a pas été et ne sera pas interdit », soulignant que plusieurs rencontres ont eu lieu avec le réalisateur pour examiner les observations formulées par la Commission de lecture. Après avoir rappelé que ces observations portent essentiellement sur « des dates et certaines positions », le ministre a souligné que le réalisateur (Bachir Derrais) « a répondu » favorablement à plusieurs remarques. Par ailleurs, le ministre des Moudjahidine a indiqué que la suspension du projet du film retracant la vie du chahid Zighoud Youcef était due à la situation financière que traverse le pays.