من أغرب الطرائف والمضحكات المبكيات في زمننا؛ تلك التي باتت تحدث بين أسوار أقسامنا التعليمية، و امتدت إلى خارجها، بعضها لتلاميذ مراهقين وصلت بهم الوقاحة حد التغزل بأستاذاتهن الشابات واستفزازهن وملاحقتهن خارج المؤسسات، وأخرى تشبه إلى حد ما قصة المعلمة الأمريكية ماري كاي لوتورنو مع تلميذها فيلي فولو!