كانت نقطة الإنطلاقة من وحي فكرة بسيطة أفادتها بها جدتها، لم تتردد المهندسة الصيدلانية وسام بربارة في اللجوء إلى الطبيعة من أجل الحصول على مادتها الأولية؛ والمتمثلة في عشبة كان الأجداد يستعملونها في علاج الحروق. بعد أن أضافت لها بعض المواد الكيميائية تحصلت على مرهم يعد الأول من نوعه في العالم حسب شهادة المختصين.