وزير البريد حميد بصالح لم يفهم سكان قرية تلا عمارة بدائرة تيزي راشد سبب إقدام القابض البريدي لقريتهم على فتح وغلق المركز البريدي متى أراد، وكأنها ملكية خاصة. * هذه الوضعية أدت إلى تذمر المواطنين، خاصة كبار السن الذين لا يستطيعون تحمل مشقة التنقل إلى المراكز البريدية الأخرى لسحب معاشاتهم. * للإشارة، فإن مركز بريد تلا عمارة يغلق أبوابه خلال شهر رمضان في حدود الواحدة زوالا، وهذا بالطبع يحدث بسبب غياب الرقابة. سؤال بسيط يطرحه الجميع: هل توجد مديرية للبريد والمواصلات بتيزي وزو؟!