عاد يسعد ربراب، مدير مجمع سيفيتال، إلى أهم مراحل تطور المؤسسة وكيف بدأت لتبلغ مؤسسته القمة وتكون أكبر مؤسسة اقتصادية في إفريقيا وأروبا في بعض المجالات. كما عاد ليؤكد أن سيفيتال هي أول مؤسسة مصدرة خارج المحروقات، بالإضافة إلى مرتبتها الثانية بعد سوناطراك من خلال تدعيم خزينة الدولة. وأمام طلبة وأساتذة وممثلي مؤسسات اقتصادية واجتماعية بجامعة بجاية، رد المتحدث على خصومه، مؤكدا أن استثمارات المجمع في العالم ستعود بالفائدة على الاقتصاد الجزائري. كما ستسمح بخلق آلاف مناصب الشغل من خلال المصانع في الجزائر. وضرب مثالا عن مصنع سطيف لعلامته "برانت" الذي سيخلق حسبه 7000 منصب شغل.