كل من تابع صلاة العيد التي بثها التلفزيون الجزائري عبر قنواته الثلاث، يكون قد لاحظ طريقة التكبير والتهليل التي سبقت الصلاة والخطبتين. * وبدا واضحا بأن التكبير والتهليل صادر من حناجر متعبة ومرهقة لأشخاص مسنين، وكأن الشباب في الجزائر لا يجيد التقرب إلى الله بالتكبير والتهليل، والأمر كان سيسمح به لو أنه حدث في بلد لا يشكل فيه الشباب نسبة 75 بالمائة.