أثارت حفلة توزيع جوائز الفنك الذهبي موجة من الاستياء لدى الكثير ممن تابع مجريات هذه السهرة. فإضافة إلى الارتجالية التي طبعت هذا العام . * وجاء حفل توزيع جوائز الفنك الذهبي ليكرس التهمة التي طالما لاكتها بعض ألسنة السوء في المشرق، كون الشعب الجزائري مفرنس حد النخاع ولا علاقة له بالعربية والعرب، فأغلبية المتدخلين تحدثوا باللغة الفرنسية كما كان الشأن بالنسبة للمخرجين موسى حداد وبقاسم حجاج، كما صدم الجمهور بشابة مغمورة تدعى سليمة عبادة أطلت عليه حافية تغني بلغة فولتير عن امرأة تقول بأنها جزائرية لكن معاني الكلمات تتحدث عن امرأة' أخرى بقيم أخرى وصدق القائل " يفعل الجاهل بنفسه ما لا يفعله العاقل بعدوه".