هاجم علي بن حاج، بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر، لكونه لم يعتذر للمسلمين عن الإساءة التي تعرض لها رسولهم صلى الله عليه وسلم من خلال الرسوم الدانماركية ولأنه أيضا دنّس أحد أهم مقدسات المسلمين بدخوله بحذائه إلى مسجد الحسين. * ولكونه أيضا قدّم اعتذاراته لليهود عن المحرقة وبرّأهم من دم المسيح عيسى عليه السلام ونسي المحرقة الحقيقية التي كانت غزة مسرحا لها. * وقال بن حاج، إن بابا الفاتيكان يقود حملة "الغزو الناعم" للعالم الإسلامي عن طريق نشر المسيحية والتنصير. وهاجم ماسماهم بعلماء السوء الذين يحرفون كلام الله عن مواضعه، لأغراض دنيوية.