في الوقت الذي تسعى فيه الحكومة الجزائرية عبر وزارة الشؤون الدينية، إلى احتواء خطر الطائفة الأحمدية، التي باتت تؤرقها بعد تفكيك مصالح الأمن في الآونة الأخيرة لعدد من شبكات هذه "النحلة الشيعية"، التي تنشط في مختلف ولايات الوطن، أخذت هذه القضية أبعادا أخرى بمحاولة بعض الجهات تدويلها بعد دخول أطراف أجنبية تسعى للدفاع عن نشاطها.