تسير المنظومة الرياضية الجزائرية رأسا نحو الهاوية، بعد أن بلغ "التعفن" أقصى درجاته في أغلب الاتحادات الرياضية، إثر بروز الكثير من الصراعات وحروب الزعامة، وتصفية الحسابات وسوء التسيير، في الفترة الأخيرة ما يهدد بنسف تحضيرات الرياضة الجزائرية لمختلف المواعيد الكبرى، وعلى رأسها الألعاب الأولمبية المقررة في طوكيو بعد 3 سنوات وكذا مشاركة المنتخب الوطني لكرة القدم في تصفيات مونديال روسيا 2018 وتصفيات كاس أمم إفريقيا 2019، ما ينذر ب"سقطة" أخرى للرياضة الجزائرية على كل المستويات.