أحرج جمهور الكازيف الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي عندما لم يجد كلمات يعبر بها عن سعادته بالحفلة التي قدمتها وكانت في مستوى انتظاراته غير ترديد "وان تو تري فيفا ماجدة" و هي أغلى العبارات على قلوب كل الجزائريين * .لم تستطع ماجدة الرومي غير الانحناء أمام صيحاتهم وترديد عبارات الشكر. فهل ستتذكر ماجدة الجزائر وهذه الأجواء إذا ما سئلت عن الدول العربية التي تحبها و التي غنت بها.أم أنها ستنساها أو تتناساها مثلما فعلت عندما استضافها "العراب" أين غضب الجزائريون و تذمروا من إشادتها بمختلف الدول و إقصائها للجزائر رغم أنها أكثر الدول العربية التي تستضيفها في مختلف المناسبات الفنية و الوطنية؟