نفت لجنة قرية سيدي إسياخم أومدور أن يكون سكان واد عيسي وسيخ أومدور بولاية تيزي وزو من المساندين لعودة الدرك الوطني إلى المنطقة، عكس ما ورد في عدد "الشروق اليومي" الصادر يوم 2 ديسمبر الجاري. وأوضحت لجنة قرية سيخ أومدور بأن تصريحات السكان تم تحريفها وتأويلها، ونشر تصريحات مغالطة للتصريحات التي أدلى بها السكان لمبعوث الجريدة. وقالت ".. لجنتنا وكل سكان القرية يساندون حركة المواطنة الممثلة للعروش"، كما يطالبون بحقهم الشرعي في الأمن من خلال وضع تدابير أمنية متعددة، ما عدا عودة الدرك الوطني. وأكدت اللجنة بأن لا أحد من أعضاء لجنة سيخ أومدور صرح بأن "الحكومة حڤارة، لكن العروش مانحبوهمش".