في الصوت دندنة بائسة وعصفور تعطلت فيه لغة الرفرفة وطني الذي أهديته لبلاب الشوق وسائد .. وسرير أهديته أرجوحة العاطفة قصائد من حنان وثير أصبح في البال دمعة يابسة تجهل كيف من نوبات النشيج تشفى؟ وكيف القلب من نعاس الوجع معفى؟ وأبدا تظل في الصوت دندنة بائسه وشجر جراحه وارفه..