تحول المركب الديني عبد الحميد بن باديس، إلى أهم قطب ديني في عاصمة الغرب الجزائري، شهر رمضان الجاري، حيث يتوجه إليه المئات من الوهرانيين كل سهرة من اجل أداء صلاة التراويح، ما جعله يخطف الأضواء من أي مسجد آخر في ولاية وهران، وبالأخص من الزاوية البلقادية التي كانت الوجهة المفضلة للعديد من المواطنين، قبل أن يتم إنجاز هذا المركب التحفة.