على الرغم من توفر عدد كبير من الشواطئ بولاية تيبازة، إلا أن بعض الشباب استهواهم الميناء في الآونة الأخيرة، وراحو يسبحون فيه كبارا وصغارا وبملابسهم أو أقمصة المايو وسط السفن والبواخر والزوارق، ناهيك عن التلوث الذي يحيط بهم الناجم عن الزيوت التي تفرغها السفن، ولربما الشواطئ اكتظت قبل الموعد أو أن الميناء أفضل من شاطئ البحر تبقى الإجابة على لسان أولئك الشباب.