إمداد الجسم بالطاقة والحيوية اللازمين لإتمام الصيام، والقيام بالأعمال المختلفة خلال اليوم، كونه يحتوي على عناصر غذائية مفيدة، مثل النشويات، واليروتينات، والأملاح المعدنية، بالإضافة إلى السكريات والفيتامينات. التخلص من البكتيريا الضارة الموجودة في المعدة والأمعاء، فهو يحتوي على البريبايوتكس (البكتيريا النافعة) التي تعالج مشاكل واضطرابات الجهاز الهضمي التي تتمثل في الإمساك، وعسر الهضم، والغازات وحموضة المعدة التي تزداد خلال فترة الصيام. تقوية الجهاز المناعي في جسم الإنسان، ووقايته من الإصابة بالأمراض ، بسبب المواد المضادة للأكسدة الموجودة فيه. الحماية من الإصابة بلين العظام أو هشاشتها، ووقايتها من الكسر، وخاصةً لكبار السن، وذلك يعود إلى غنى اللبن بالكالسيوم والفسفور اللذين يبنيان العظام ويقوياها.