أكلت الهوى من طيف هذب مجافيني كأن الجفى من طبع أنثى تداويني تربعت فوق العرش كلي مصافيها وقلبي يهز الأرض هزا يعزيني أيا عزتي قومي و وفّي رجائي في دفي روحها قلبي رآها تدفيني وفائي ببحر الحب يرضي مرادي في صفى شمسها أحيت ضياءا على عيني تريني قوى إن مررتي أمامي في خيالي تطلي في منامي تهزيني ليال مضت والحب فيها يضويها وعشق بأحلامي مسافر يصحيني