انعدام التمويل وراء غياب المواقع الرسمية للفرق تهتم بعض الصفحات ا لرياضية على مواقع التواصل الاجتماعي بكل ما يجري ويدور حول النوادي ولعل ميول المناصر الى فريق ما يعد من بين الأسباب التي تدفعه الى انشاء حساب شخصي يحمل شعار الفريق المفضل لديه ومع مرور الوقت يتحول هذا الاهتمام الذي يتجاوب معه المشتركين والمعجبين بارتفاع عددهم إلى موقع جماعي متبادل تشترك في تحضير محتواه جماعة معينة من المشجعين الذين يحافظون على استقرارهم للحفاظ على مصداقية الصفحة في المقابل لا يعرف فريقهم استقرارافنيا و لا اداريا ولعل مجانية التواصل على المواقع الاكترونية خاصة الفايسبوك وعدم استفادة مستخدم الصفحة من مقابل مالي أو قضاء مصلحة شخصية تعد من أسرار استمرار الصفحات التي تطبعها الشفافية و الحيادية في نشر المعلومات على الشبكة الإلكترونية و العكس من ذلك بالنسبة للمسيرين ولمعرفة اكتر التفاصيل حول تاتير المواقع الرياضية الكترونية على المشهد الكروي اتصلنا بصاحب الصفحة المهتمة بالترويج لاخبار فريق الجمعية الوهرانية التي تنشر يوميا معلومات جديدة عن النادي حيث التي تعد ت اهتماماتها حدود الوطن و اصبحت ملاذ لأنصار لازمو المقيمين في الخارج من خلال التزامها بنقل المباريات على المباشر بالتعليق و الصورة وحسب المجموعة المكلفة بالموقع و المكونة من الثلاتي قصاص ندير وبوعمران أحمد فواتيح و حرموش سارة تحت اسم جمعية وهران أكبر مدرسة في الجزائر فأن هذه الصفحة معترف بها من طرف مسيري الجمعية ولايتم نشر أي معلومة دون التأكد من صحتها بخلاف بعض المواقع التي تنقل أخبار النادي من الشارع وأكد ه للجمهورية قصاص ندير وهو من أحد محرري صفحة جمعية وهران أكبر مدرسة في الجزائر ان الموقع أنشأ في سنة 2011 وحظي بمتابعة جماهرية واسعة تجاوزت 18 الف ونصف زائر حيت يهتم محرري الصفحة يضيف بنقل كل كبيرة وصغيرة عن الفريق ومتعابعة احوال اللاعبين وتنقلاتهم وأردف قائلا " أصبح الأمي ليس من لا يتقن القراءة و الكتابة بل من لا يتقن إستعمال المواقع الإلكترونية و حسب تجربتي و إتصالاتي معظم مسيري جمعية وهران لديهم صفحات خاصة و بروفايلات بالفايسبوك و حتى قنوات باليوتيوب أما المواقع الرسمية على النات للفرق الرياضية عاطلة مقارنة بمواقع التواصل الإجتماعي لأن لتأسيس موقع يتطلب التمويل و العناية عكس صفحة "الفايسبوك" فهي مجانية و لها فرصة المشاهدة أكثر و تتفاعل معها الجماهير بسرعة و حب المشجع للفريق هو ما يدفعه لتأسيس عدة صفحات و تدويل قضايا فريقه و الجهر بها فمثلا أنا كمشجع لجمعية وهران أسير 3 صفحات في اطار نزيه وهدفي تمكين اكبر نسبة من محبي لازمو من متابعة مباريات فريقهم سيما المقيمين في المهجر اما الصفحات المشبوهة التي تثير العنف و التعصب فيحكمها اشخاص لا يمثون بصلة للرياضة واغلبهم من المراهقين و اصحاب المصالح وبالنسبة لصفختنا فنحن ننشر المعلومات للقضاء على الشائعات دون مقابل وذلك حبا للجمعية ت ر