وعلاوة على ذلك واستنادا الى ذات المصدر فإن الفرع المحلي للديوان الوطني لتسيير واستغلال الممتلكات الثقافية المحمية شرع مطلع ماي الجاري بمساهمة بلدية تبسة في عمليات تنظيف عديد المواقع الأثرية والتاريخية المنتشرة بالمنطقة. للإشارة تحتضن عديد المناطق التي تضم مواقع أثرية بالولاية "أبوابا مفتوحة" حول التراث الأثري والمتاحف وذلك بمناسبة شهر التراث (18 أفريل-18 ماي).