قالت السفارة الأمريكية بالجزائر أن "سفيرها الذي اغتيل في ليبيا لا علاقة له بالفيلم والرسومات المقززة ولا بالأشخاص الذين يقفون وراءها". وطالبت السفارة بالكف عن نشر الشائعات التي قد تؤدي إلى سوء فهم وردود أفعال عنيفة". وكانت صحيفة نشرت على صفحتها الأولى مقالا بعنوان "الصهيوني ليفي وراء حملة الإساءة للرسول" معه صورة للكاتب الفرنسي برنار هنري ليفي الذي وصفته ب"عراب الثورات العربية" وهو يطالع نسخة من أسبوعية "شارلي ايبدو" الفرنسية التي نشرت رسوما كاريكاتورية مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلّم.