ودرس الباحثون عدد المرات التي تطرف بها العينان في حالات يكون فيها الذهن شارداً، واكتشفوا أن الناس يطرفون في هذه الحالة أكثر مما يفعلون عندما يقومون بمهمة معينة. وقال سمايك: "عندما يبدأ الذهن بالشرود، يبدأ العمل على إعاقة وصول المعلومات حتى عند الأجزاء المتعلقة بالحواس في الجسم، ويغلق جفن العين حتى تصل معلومات أقل إلى الدماغ".