أكدت معظم التقارير الإعلامية الروسية الصادرة عقب قرعة كأس العالم والتي أسفرت وقوع منتخب بلادها مع المنتخب الوطني وبلجيكا بالإضافة إلى كوريا الجنوبية، أن العملية كانت في مصلحة أشبال المدرب كابيلو الذي سيواجهون منتخبات أقل شأنا عكس بقية الفريق الأوروبية التي ستصطدم فيما بينها على غرار فرنسا وسويسرا وكذا انجلترا وإيطاليا بالإضافة إلى البرتغال وألمانيا، وبخصوص المنتخب الوطني فقد أكدت التقارير وحتى المحللين واللاعبين الذي تم استجوابهم عبر مختلف العناوين الصحفية على تواضع مستوى أشبال حليلوزيتش معتبرين إياهم الحلقة الأضعف في المجموعة.