أفادتنا مصادر مقربة من اللجنة الاستشارية في اتحاد العاصمة بأن هناك إمكانية كبيرة في أن تتم إعارة المهاجم المالي "أمادو دياموتيني" مع نهاية الموسم الجاري وهذا بالنظر إلى القوانين المتعلقة باللاعبين الأجانب وعدم السماح لأكثر من لاعب أجنبي واحد بالمشاركة فوق الميدان، وكان مسيرو اتحاد العاصمة قد تلقوا ضمانات قبل استقدام الثنائي مايڨا- دياموتيني في الميركاتو الأخير بأن يتم السماح على الأقل للاعبين اثنين بالمشاركة، لكن القوانين لم تتغير ولا يزال المسيرون يأملون أن تتغير القوانين في الموسم المقبل، لكن حسب مصادرنا المقربة من الاتحادية الوطنية لكرة القدم فإن هذه القوانين لن تتغير ولن يكون باستطاعة الاتحاد الاستفادة من خدمات الثنائي المالي مايڨا - دياموتيني في الوقت نفسه. مرتبط بعقد إلى غاية جوان 2013 وفيما يتعلق دائما باللاعب دياموتيني فإنه مرتبط مع الاتحاد بعقد إلى غاية جوان 2013، وهو الذي كان أمضى مع اتحاد العاصمة شهر ديسمبر المنقضي مع زميله مايڨا، والمشكل الذي يعيق مسيري الاتحاد في الوقت الراهن هو أن الراتب الشهري ل دياموتيني مرتفع وفي حال فسخ العقد معه فإنهم سيضطرون لدفع كامل مستحقاته إلى غاية آخر سنتيم والحل يكمن في إعارته إلى ناد هنا في الجزائر الصائفة المقبلة أو الاضطرار للتخلي عنه وفسخ عقده مع تحمل كامل الأعباء والمهم أن يستفيد الفريق من إجازة لاعب إضافي بدل ترك دياموتيني في الفريق دون فائدة ترجى منه. اللاعب لم يلق الإجماع منذ مجيئه ما لا يختلف فيه اثنان داخل بيت اتحاد العاصمة، هو أن اللاعب "أمادو دياموتيني" لم يلق الإجماع منذ مجيئه، حيث اكتفى لحد الآن بالمشاركة في المباريات الودية التحضيرية ولكنه لم يقدم الكثير، وحتى المدرب رونار أبدى عدم الرغبة في الاعتماد عليه ولو بطريقة غير مباشرة لأنه في مختلف تصريحاته يثني كثيرا على مايڨا ما يوحي بأنه سيعتمد عليه مع التشكيلة الأساسية في المباريات المقبلة بعد تأهيله من طرف الرابطة الوطنية حاله حال بقية رفاقه الجدد الذين التحقوا بالفريق مؤخرا(مايڨا، إشعلالن، بن مغيث، بولبدة) ويعتبر دياموتيني من أضعف الحلقات من بين العناصر المستقدمة في الفترة السابقة، إلا أنه يأمل في حصوله على فرصة المشاركة في المنافسة الرسمية عن قريب. من المستبعد استفادته من فرص مع الاتحاد لن يستفيد المهاجم دياموتيني من فرص عديدة في المشاركة مع فريقه فيما تبقى من مشوار الاتحاد لهذا الموسم، بالنظر إلى القوانين التي لا تسمح بإشراك أكثر من لاعب أجنبي فوق الميدان، ناهيك عن المنافسة الشديدة الموجودة في المنصب الذي يشغله دياموتيني القادم من نادي الملعب المالي ويبلغ من العمر 25 سنة، وفيما تبقى من الموسم الحالي فإن هذا اللاعب قد لا يستفيد من فرص بالنظر إلى تواجد زميله مايڨا الذي ستكون له الأفضلية بالنظر إلى الجاهزية الكبيرة التي أبان عنها منذ التحاقه، ناهيك عن أنه لاعب دولي مع المنتخب المالي ويعتبر من العناصر الأساسية في صفوف المنتخب إلى جانب مهاجم إشبيلية كانوتي ولاعب برشلونة سايدو كايتا. القوانين لا تخدمه وفرڨاني أصر على استقدامه وكما أشرنا إليه من قبل، فإن القوانين لا تخدم إطلاقا المهاجم دياموتيني الذي يعتبر اللغز المحير في استقدامات اتحاد العاصمة، وكان رئيس اللجنة الاستشارية علي فرڨاني وراء هذا الاستقدام وانتدب كل من مايڨا ودياموتيني بل أصر على ذلك، فيما أكدت لنا مصادرنا المقربة من بيت الاتحاد على أن فرڨاني كان قد تلقى ضمانات بتعديل القوانين والسماح لأكثر من لاعب أجنبي بالمشاركة فوق الميدان، لكن ذلك لم يحدث، ناهيك عن أن إمكانات هذا اللاعب لا تسمح له باللعب مع الاتحاد لأن العناصر الحالية التي تلقت عدة انتقادات منذ بداية الموسم أحسن منه بكثير وهذا حسب ما أكده المتتبعون بعد الوقوف على مستوى هذا اللاعب في مختلف المباريات الودية التي شارك فيها. حداد يريد استقدام النجوم ولا مكان ل "السوسيال" ومن جهته فإن الرجل الأول في اتحاد العاصمة علي حداد كان قد صرح في عديد المناسبات بأنه سيصنع فريقا آخر من اتحاد العاصمة بتغيير عدد لا بأس به من العناصر في الاتحاد، وستكون البداية بأولئك الذين يوجدون في نهاية عقودهم مع نهاية الموسم الجاري، ولن يكون هناك أي مكان ل "السوسيال"، وما يؤكد ذلك أن اللجنة الاستشارية في شركة الاتحاد دخلت في اتصالات متقدمة مع أبرز اللاعبين في البطولة الوطنية على غرار حمية بوعلام وبومشرة من الحراش وكذا بوشامة وكودري من مولودية الجزائر وحتى مترف مع جابو من سطيف وغيرهم من اللاعبين الذين يعتبرون من أولويات الاتحاد في الاستقدامات. الضغط يزداد على بن مغيث، بولبدة وإشعلالن يوجد اتحاد العاصمة في وضعية صعبة، حيث يحتل المرتبة العاشرة لكن بفارق نقطتين فقط عن أول المهددين بالسقوط، وعلى الرغم من أنه لا تزال مرحلة إياب بأكملها إلا أن الضغط شديد في محيط الاتحاد وهناك من يتحدث حتى عن شبح السقوط بأنه يهدد فريق سوسطارة ولكن المدرب رونار أكد في مختلف تصريحاته السابقة على أنه يعوّل كثيرا على العناصر الجديدة، وبذلك فإن الضغط يزداد من يوم لآخر على كل من مايڨا وإشعلالن في الدفاع لكن الضغط أشد على المهاجمين على أمل فك العقدة التي يعاني منها الخط الأمامي للفريق، وهو ما يدركه جيدا هشام بن مغيث القادم من ترجي مستغانم وكذا صانع الألعاب المغترب علي بولبدة. ======== بعد تخوفهم من سقوط فريقهم أنصار الاتحاد طالبوا بعودة عليق والرئيس السابق يرفض طالبت بعد الأطراف الفاعلة في اتحاد العاصمة الرئيس السابق للنادي سعيد عليق بالعودة إلى الفريق من أجل المساهمة في إنقاذه، جاء هذا عقب التعثر في آخر مباراة من مرحلة العودة أمام جمعية الشلف حين تعادل الاتحاد دون أهداف، وهو ما جعله ينهي مرحلة الذهاب في المركز العاشر، لكن على بعد نقطتين فقط من أول المهددين بالسقوط، ولذا أراد أنصار عليق أن يعود صانع أفراحهم طيلة السنوات الماضية، وهذا من أجل وضع خبرته الطويلة في صالح النادي حتى يعود إلى الواجهة ويساهم في إنقاذه من شبح السقوط. انسحاب رحيال جعلهم يتوقعون عودته ومن بين الأمور التي جعلت البعض يراهن على إمكانية عودة عليق إلى الفريق، هو أن المدير الإداري مصطفى رحيال الذي كان أحد الأسباب الرئيسية في رحيل عليق، قد رحل عن شركة اتحاد العاصمة، ولكن عليق رفض الفكرة جملة وتفصيلا، وأكد لهم أنه لا يستطيع العودة في الوقت الراهن، لأنه ببساطة لا يريد العمل مع المسيرين الحاليين، وهو ما جعل خيبة الأمل تصيب الأنصار الذين توقعوا عودة عليق. الكثير من الأنصار يريدون خبرة عليق مع أموال حداد وإذا كان البعض من معارضي عليق يفسّرون رغبة بعض أنصار الاتحاد في عودة الرئيس السابق بأنها تمهيد لعودة الصراع مع المسيّرين الجدد، إلا أن المحبين الحقيقيين لنادي سوسطارة أرادوا من خلال هذه المبادرة الضغط على عليق من أجل العودة إلى الفريق ووضع خبرته الطويلة في التسيير الريّاضي، وبما أن الفريق يعيش وضعية مالية مريحة، فإن هؤلاء أرادوا أن يكون هناك عمل ثنائي بين عليق وحداد. الأنصار أكدوا أن الفريق بات في خطر كبير ومن جملة ما قاله الأنصار لعليق هو أن الفريق في خطر حقيقي، وأنه بات قريبا من اللعب على تفادي السقوط، فالعارفون بمجال كرة القدم يرون أن الفريق العاصمي سيجد صعوبة كبيرة في التواجد في مركز مريح نهاية الموسم، لأن مباريات مرحلة العودة في بدايتها ستكون مع فرق في مقدمة الترتيب، ما يعني صعوبة تسجيل نتائج جيّدة، واحتمالات تحسين الترتيب ضئيلة جدّا. عليق يرفض العمل مع المسيّرين الحاليين وأكدّت مصادرنا أن عليق رفض فكرة العودة إلى الفريق ومساعدته على الخروج من محنته، بحجة أنه لا يمكنه العمل مع المسيّرين الحاليين، لأنه ببساطة تعرّض إلى معاملة غير لائقة منهم، وأضاف مصدرنا أن عليق يرفض العمل مع أي شخص ممن يتواجدون في المكتب الحالي، وهو الأمر الذي جعل الأنصار يخرجون خائبين من لقائهم مع رئيسهم السابق. جماعة حداد أقرت بصعوبة المهمة وسبق لمسيّري اتحاد العاصمة الحاليين أن شعروا بصعوبة المهمة، وأكدوا للجميع أنه يجب الالتفاف حول الفريق، فمن بين الأمور التي قاموا بها لبدء عملية الإنقاذ، أنهم جلبوا عددا من اللاعبين في فترة التحويلات الشتوية، كما قاموا بتغيير الطاقم الفني بالاعتماد على الفرنسي رونار، بعدما كانوا يريدون المواصلة بالمدرب الشاب مخازني، وعليه فإن مسيّري الاتحاد أرادوا أن يكون للفريق وجه آخر بداية من مرحلة العودة. طلبوا من الأنصار الحقيقيين الالتفاف حول الفريق وطلب مسيرو الاتحاد من أنصار الفريق المقرّبين، الالتفاف حول الاتحاد ومساعدته على الوصول إلى مستوى يؤهله لكي يكون في الموعد ويسجل نتائج جيّدة في مرحلة العودة من البطولة تمكنه من إنهاء الموسم في مركز مشرّف على الأقل. =============================== بعد صمت طويل... عليق: "من اتهموني بتحريض الأنصار في سعيدة، بعضهم لديه قضايا في العدالة" خرج الرئيس السابق لاتحاد العاصمة سعيد عليق عن صمته عقب اتصال عدد من الأنصار به من أجل مساعدة الفريق في الخروج من منطقة الخطر، حيث أكد أنه تلقى اتصالا من الأنصار ولكنه رفض. كما تحدّث عما حدث قبل أكثر من شهرين، حيث قال إنه لن يستطيع العودة في الوقت الراهن، كما عاد إلى حادثة لقاء سعيدة في الكأس حين اتهمته بعض الأطراف بالوقوف وراء تحريض الأنصار الذين ثاروا على المسيرين الحاليين، حيث قال: "لقد اتهمتني بعض الأطراف أنني كنت وراء تحريض الأنصار عقب الإقصاء في لقاء الكأس أمام سعيدة. لا يمكنني أن أتصل بمناصر وهو في سعيدة عقب الإقصاء، هذا غير معقول، فاللقاء يلعب في الميدان وليس في المدرجات وعقب الإقصاء... من غير المعقول أن يتم اتهامي بهذه الطريقة وأنا بعيد كل البعد عن الفريق، لم يسبق لي أن تحدثت مع الأنصار إلا في مناسبات ولما أكون في الملعب. من اتهموني وأمضوا عريضة ضدي، بعضهم لديه قضايا في العدالة". "لو كنت أحرّض الأنصار، لجئت إلى بولوغين وأثير الفوضى" وقال عليق إنه من غير المعقول أن يتعرض إلى مثل هذه الاتهامات المجانية: "لا أريد أن أدخل في صراعات لا تجدي نفعا، لو كنت أحرّض الأنصار كما يقولون لجئت إلى بولوغين وأثير الفوضى، ولكن لمصلحة اتحاد العاصمة انسحبت في صمت، ورفضت العمل خدمة للنادي لا غير. قدمت حياتي كلها للنادي، وعائلتي كانت في المرتبة الثانية، وهو الأمر الذي يجعلني أقول إنني بعيد كل البعد عن الفريق وعن هذه التفاهات". "لا أستطيع العودة في الوقت الراهن أعذروني" وبرّر عليق عدم قدرته على العودة إلى الفريق بأنه في راحة بعد مشوار طويل، وألمح إلى عدم استطاعته العمل في مثل هذه الظروف، حيث قال: "لا يمكنني العمل في الوقت الراهن، منحت كل وقتي للفريق في السابق، لكنني الآن أعتذر للجميع لأنني لا أستطيع العودة، وعليهم أن يتفهموني". "الاتحاد لن يسقط، لكن مهمة البقاء صعبة" وقال عليق حول الوضعية التي يعيشها الفريق إنه لا يمكنه العودة إلى الفريق ومن غير المعقول أن يسقط الاتحاد رغم صعوبة المهمة: "لا يمكنني أن أتصور أن اتحاد العاصمة سيسقط، الفريق في وضعية صعبة صحيح، لكن من غير المعقول أن يسقط، الأمور صعبة للغاية لكنه سيضمن البقاء". ========================== الإتحاد يواجه الرغاية صبيحة اليوم برمج الطاقم الفني لاتحاد العاصمة مباراة ودية صبيحة اليوم في بولوغين ابتداء من الحادية عشر صباحا أمام نادي الرغاية الذي ينشط في القسم الثاني هواة، وتم تقديم هذه المباراة التي كانت مقررة ليوم غد الثلاثاء، وسيستغل رونار هذه المباراة من أجل الوقوف على مدى جاهزية لاعبيه وإبقائهم في وتيرة المنافسة وهم الذين لن يجروا أي مباراة رسمية إلى غاية نهاية الشهر الجاري أمام مولودية سعيدة، وهذا لأن الاتحاد غير معني بمنافسة كأس الجمهورية من جهة وتأجيل مباراة وفاق سطيف من جهة أخرى. نحو برمجة مباراة أخرى الأسبوع المقبل ومن المنتظر أن تكون هناك مباراة ودية أخرى الأسبوع المقبل وهذا من أجل البقاء دائما في نسق المنافسة، ولحد الآن لم يتم بعد التعرف على المنافس لأن إدارة الاتحاد لم تجد فريقا ليواجهه الاتحاد، ومن المنتظر أن يكون فريقا آخر من القسم الثاني، ولا تهم في مثل هذه المباريات هوية المنافس بقدر إجراء مباراة والوقوف على مدى جاهزية لاعبي الاتحاد وكذا تصحيح الأخطاء من مباراة إلى أخرى والتحضير للمنافسة الرسمية والتنقل القادم إلى سعيدة. الحوارات ممنوعة على لاعبي الاتحاد لا تزال تعليمات المدرب رونار تطبق بحذافيرها في اتحاد العاصمة على الرغم من النتائج المتواضعة التي سجلها مع الفريق منذ التحاقه به منذ أكثر من شهر بانهزام في عنابة وتعادل داخل الديار أمام جمعية الشلف، والأمر الذي يبقى غير مفهوم هو أن لاعبي الاتحاد ممنوعون من إجراء الحوارات مع الصحافيين، وهو ما يتنافى مع القوانين فيما يسمح رونار للاعبيه بالتحدث أمام وسائل الإعلام في الندوات الصحفية التي تعقد مرتين في الأسبوع، وما عدا ذلك فلا يمكنهم التحدث وأي لاعب يجري حوارا يعاقب بغرامة مالية. الأولمبيون ينهون تربصهم عشية الغد يوجد ثلاثة لاعبين في المنتخب الوطني لأقل من 23 سنة من اتحاد العاصمة، ويتعلق الأمر بكل من سايح، مكلوش ومعزوزي الذين دخلوا تربصا مغلقا بمركب سيدي موسى منذ السبت الفارط، ومن المنتظر أن يغادروا تربص "الخضر" عشية الثلاثاء عند انتهاء هذا المعسكر، فيما سيكون استئنافهم التدريبات مع الاتحاد صبيحة الأربعاء حين سيشرعون في العمل الجاد تحضيرا للاستحقاقات القادمة لفريق سوسطارة. الأواسط عادوا من المنتخب الوطني ومن جهتهم فقد عاد لاعبو المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة واستأنفوا التدريبات مع الاتحاد، منهم من يتواجد مع الفريق الأول لاتحاد العاصمة على غرار طاتام، بتروني، فريوي، شحيمة ورابحي، ومنهم من يتواجد مع صنف الأواسط، ويتعلق الأمر بكل من الحارس قارة، بيكيباش، يطو الذين كانوا في تربص مع المنتخب الوطني للأواسط تحضيرا للاستحقاقات القادمة لهذا المنتخب الذي قد يشارك في كأس إفريقيا المقبلة. أصاغر وأشبال الاتحاد في ربع نهائي الكأس بلغ أصاغر اتحاد العاصمة الدور ربع النهائي من كأس الجمهورية بعد تغلبهم على وفاق سطيف في الدور ثمن النهائي بملعب تيزي وزو عن طريق ركلات الترجيح، حيث انتهى اللقاء بالتعادل هدف في كل شبكة، قبل أن يبتسم الحظ لهم في ركلات الترجيح وبنتيجة أربعة أهداف مقابل هدفين. وسيلتقي أصاغر الاتحاد، شبيبة القبائل في الدور ربع النهائي. من جهتهم تأهل أشبال الاتحاد بخماسية نظيفة على حساب مولودية ورڤلة، تناوب على تسجيلها كل من مزيان (ثنائية)، بلخير، مراح وبن يحيى، في لقاء جرى بملعب الأغواط، وسيلتقي أبناء الثلاثي لعوادة ناصر - العنابي أحمد - مجيد بن يطو وفاق سطيف في الدور ربع النهائي.