لا يزال قاطنو دوار "تاكور" ينتظرون على أحر من الجمر تجسيد مطالبهم العالقة منذ سنوات على أرض الواقع، متسائلين عن سبب تأخر الجهات الوصية عن تنفيذ وعودها التي كانت قد قطعتها معهم. ويعاني سكان "تاكور" من غياب قاعة للعلاج وملحقات جوارية إدارية مع تأخر المسؤولين عن اختيار مواقع سكنات عدل، فيما يشددون على ضرورة بعث برامج التهيئة العمرانية بعدما اهترات الطرقات عن آخرها. سكان دوار "تاكور" يطالبون بملحقات إدارية جوارية يعاني سكان دوار "تاكور"، ببلدية سيدي لخضر، من غياب ملحقات جوارية تخفف عليهم عناء التنقل إلى مركز البلدية. وحسب عدد من سكان الدوار، فقاعة العلاج الوحيدة الموجودة بالدوار لا تتوفر على أدنى الخدمات وشروط العمل الأمر الذي دفع بالمواطنين إلى مراسلة السلطات المحلية للبلدية للتحرك والتدخل لدى مصالح مديرية الصحة لإعادة الاعتبار لقاعة العلاج التي لم تستفد من عملية تهيئة منذ سنوات. وفي سياق ذي صلة، يلح شباب دوار "تاكور" على إنجاز ملحقة ثقافية وملعب جواري، إذ لا يجد العديد من شباب المنطقة إلا ساحة واسعة لممارسة هواية كرة القدم في انتظار أن تلتفت سلطات بلدية سيدي لخضر إليهم وتحقق لهم مطالبهم المطروحة منذ سنوات. المستفيدون من برنامج "عدل" ينتظرون اختيار مواقع سكناتهم ينتظر العديد من الموظفين المستفيدين من برنامج سكنات "عدل" اختيار مواقع سكناتهم بعد دفع الشطر الأول من حصة المستفيد من هذه الصيغة السكنية ويتخوف العديد من المواطنين بولاية مستغانم ممن استكملوا الإجراءات الإدارية الأولى للاستفادة من سكنات عدل من بطء وتأخر عملية اختيار السكنات، إذ يتحمل جل المستفيدين من برنامج سكنات "عدل" أعباء كراء منازل ببلديات الولاية ويرون في برنامج سكنات "عدل" الذي استفادت من خلاله الولاية من 3000 وحدة سكنية الفرج والأفق الذي يخلصهم من أزمة السكن التي تتخبط فيها كافة ولايات الوطن. هذا، وكانت السلطات المحلية لولاية مستغانم، قد أشرفت مؤخرا، على توزيع حصة معتبرة من السكنات الاجتماعية وتحضّر لعملية أخرى لتوزيع حصص سكنية في صيغة السكن العمومي الايجاري. سكان دوار الشعايبية يطالبون بممهلات بالطريق الوطني رقم 11 ناشد سكان دوار الشعايبية، ببلدية بن عبد المالك رمضان، السلطات الولائية وضع ممهلات على الطريق الوطني رقم 11 الذي تحول إلى طريق مزدوج، ويلح سكان الدوار على هذا المطلب بعد أن لاحظ العديد من المارة على الطريق ممن يستغلون منبعا مائيا على حافة الطريق، استعمال سواق المركبات وخصيصا سواق حافلات النقل الجماعي السرعة المفرطة، الأمر الذي يهدد حياة التلاميذ الذي يستغلون الطريق الوطني رقم 11. هذا، وتبقى مسافة طويلة من الطريق الوطني رقم 11 دون ممهلات، وتتحفظ مصالح الأشغال العمومية على إنجاز ممهلات فوضوية انتشرت مؤخرا، بالعديد من الطرق الولائية والوطنية وضعها سكان القرى بعد تسجيل حوادث مرور مميتة. م. مرواني