كشف الاعلامي أسامة وحيد أن عجز الساحة السياسية عن إخراج رئيس للجزائر، هو الذي دفعني للترشح للرئاسيات المنتظر تنظيمها في 12 ديسمبر المقبل، مضيفا في اول ظهور اعلامي له عبر منتدى جريدة الوسط: ان الجزائر تعيش مرحلة تهريج من طرف شخصيات معروفة تتقدم الى سلطة الانتخابات لسحب استمارات التشرح، و تحاول تزيين صوتها و ركوب موجة الحراك الشعبي في ذات السياق، يضيف صاحب البرنامج الساخر “عمر راسك” أنا احاول بهذا الترشح الدخول في تجربة جديدة تحت شعار “لم لا..” بعد أن أصحبت الجزائر غابة من طرف عصابة حكمتنا 20 سنة و معارضة موجودة على المقاس و تحت الطلب. من جهته أكد اسامة وحيد ان الجزائر اليوم بين مشروع النوفمبريين لاستعادة الوطن و مشروع تحمله أقلية تسعى لمرحلة انتقالية او مجلس تأسيسي.