حمّلت حركة مجتمع السلم"حمس"، السلطات الفرنسية أزمات الشعب الليبي منذ البداية إلى الآن، وكذا الدول العربية الراعية للفتن المعادية لإرادة الشعوب، وذكرت الحركة في بيان لها بدعم الدول العربية والأجنبية ومرتزقة فاغنر وغيرهم للجنرال حفتر في رفضه للحلول السياسية في لقاء برلين الذي كانت الجزائر طرفا أساسيا فيه إلى أن كاد يدخل طرابلس ويصل إلى الحدود الشرقية للجزائر لو لا هزيمته واندحاره.