مع اقتراب موعد الجمعية العامة الخاصة باللجنة الأولمبية، وانحصار التنافس بين الرئيس الحالي مصطفى براف والرئيس السابق لنفس الهيئة سيد علي لبيب الذي بلغ أشده في الآونة الأخيرة، بما في ذلك استعمال كل واحد منهما نفوذه وعلاقاته، ورغم أن كل المؤشرات توحي بأن لبيب مدعوم من الوصاية والوزير جيار تحديدا، إلا أن ''براف'' الذي قام بتعيين أكثر من 20 وجها نسويا تطبيقا لقانون اللجنة الدولية الخاص بتدعيم العنصر النسوي، سيستفيد جدا من هذه النقطة، بل وذهب الكثير إلى أنها ستكون الفاصل لأنها تشكل ما يقارب 30 بالمئة من تركيبة الجمعية العامة.