أثار قرار إقصاء بلدتين من ولاية ميلة من حصة السكن الريفي الأخيرة التي استفادت منها الولاية والمقدرة ب3000 وحدة عدة علامات استفهام، حيث عبر أعضاء من المجلس الشعبي البلدي لبديتي عين البيضاء احريش والتلاغمة عن استنكارهما لهذا الإقصاء، والذي أرجعوه إلى تدخل الرئيس السابق للمجلس الشعبي الولائي والسيناتور الحالي بتواطؤ من جهات في الولاية، بسبب خلافات حزبية مع مير التلاغمة وعين البيضاء، ليبقى المتضرر الأول من هذا الأمر هم المواطنون الذين ينتظرون هذه السكنات.