شنت الصحف المصرية حملة إعلامية شرسة ضد الممثل ''خالد أبو النجا'' الذي يشارك فيلمه الروائي ضمن قائمة الأفلام المتنافسة على الأهقار الذهبي ضمن مهرجان الفيلم العربي بوهران، حيث وصفت الجرائد المصرية أبو النجا بأنه ممثل من الدرجة الثانية وبأنه ليس نجم شباك وأمور أخرى لم تعتد الصحف المصرية إطلاقها على مواطنيها إلا من أعلن منهم الحياد عن عدائه للجزائر والجزائريين ليكون خالد أبو النجا أول ضحية للعنصرية المصرية التي كادت أن ترجم الرجل فقط لأنه تمنى زيارة الجزائر ومشاركتها فعاليات مهرجان وهران الذي كرم الكثير من مواطنيه.