أعلنت الصين عن نيتها تدريب 10 آلاف من الحمام الزاجل من قبل خبراء في الجيش الصيني، لاستغلالها في تبادل الرسائل إذا انقطعت الاتصالات في حال نشوب حرب أو نزاع إقليمي. وقال الموظف المسؤول عن تدريب الحمام، في تصريح للتلفزيون الرسمي الصيني: ''إن الحمام الزاجل يعتبر الوسيلة الأكثر فعالية لنقل الرسائل والمعلومات، بالنسبة للمسافات القصيرة والمتوسطة''. يشار إلى أنه سبق للقوات الصينية استخدام الحمام في نقل الرسائل سنة 1950، لكن لم تتجاوز أعدادها 200 كأقصى حد.