طلب مواطن من ولاية تبسة من آخر بولاية خنشلة، مترين من القماش لاستعماله كفنا لقريب له توفي، وذلك بعد نفاد هذا النوع من الأقمشة بتبسة، إثر تهريب كميات ضخمة منه نحو ليبيا، التي ''ازدهرت فيه تجارة الكفن'' على خلفية الأزمة السياسية التي يعرفها هذا البلد. وكان من انعكاسات هذا التهريب أن بلغ سعر المترين من القماش المخصص للأكفان خمسة آلاف دينار بتبسة.