أكدت مجلة ''إكسبو'' المتخصّصة في مكافحة العنصرية في السويد -في أعقاب الهجمات الإرهابية الّتي تعرّضَت لها النرويج على يد اليميني المتطرّف أندرس بريفيك''- أنّ كثيراً من المواقع الإلكترونية السويدية مسؤولة عن الحثّ على ممارسة العنف ضدّ المسلمين. وأكدت المجلة في دراسة حول ما يتعرّض له المسلمون من ممارسات الكراهية والعنف أنّ التعليقات والمشاركات الداعية لممارسة العنف تجاه المسلمين تتواجد بصفة منتظمة على المدونات، مشيرةً إلى أكثر القطاعات الدولية والنصوص والمفاهيم المتعلقة بمناهضة المسلمين حول العالم، الّتي تغذي الإسلاموفوبيا.