أشهر بمسجد الزواوة بالشرافة، غرب العاصمة، أثناء صلاة الجمعة، شاب ألماني من ديانة مسيحية اعتناقه الإسلام بعد أن نطق بالشهادتين بحضور جمع غفير من المصلين، حيث اختار اسم عبد المالك. وأعاد أسباب اعتناقه الديانة الإسلامية إلى إعجابه الشديد بقيم الشعب الجزائري النابعة من روح الدين الإسلامي السمحاء.