ذكر أحد رؤساء بلديات غليزان، المنتمي لحزب جبهة التحرير الوطني، أنه قبل الانتخابات التشريعية بأيام، زاره مواطن بمكتبه لأغراض شخصية، وهنا سأله المير عن الحزب الذي سينتخب عليه في 10 ماي، فرد المواطن البسيط: ''طبعا سأصوّت على الأفالان لأن تاريخه يرجع إلى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم''.