ناشد أعضاء تقويمية الأفالان السفير عبد القادر حجار، تولي قيادة موجة المعارضة ضد عبد العزيز بلخادم لما كان أمينا عام. ورفض صاحب ''المؤامرة'' العلمية الطلب، قائلا بأن تردي حالته الصحية ومهامه الرسمية وبعده عن الجزائر أسباب تحول دون قدرته على تنظيم انقلاب كالذي أطاح بعبد الحميد مهري في 1996 وعلي بن فليس في .2004 وشوهد حجار منعزلا في اجتماع اللجنة المركزية الخميس الماضي، يراقب مناورات التقويميين دون أن يتدخل.